هواجس
/ هواجس /
الطفلة اللاجئة لم تلعب ( بيت بيوت) لم ترسم عروساً بفستانٍ مزركشٍ، ولم تتقمص كعادتها دور المعلمة! سوّتْ دكاناً .. كتبتْ في دفترها : رز سكر حليب زيت ... وراحت تصرخ في وجهي .. تطالبني بالديون.! |
رائعة... وهذه هي الطفولة .. اتتقلت اليها هواجس الكبار ايضا...
أهلا وسهلا الكاتب الكبير المبدع فاروق طه الموسى .. يسعدني الترحيب بحضورك الكريم.. في منابرنا... مودتي واحترامي وتقديري. |
الأستاذ : فاروق طه الموسى
أهلا و مرحبا بكم في منابر الخير . قصة قصيرة جدا هي بكامل شروطها تحتفل بالمفارقة المؤلمة . و هذا جنس يعيش على الإدهاش اللغوي المختزل أو الصعقة المحيرة أو مفارقة صارخة كالتي صغتها هنا . ففي الوقت الذي أقنعتنا أن الطفلة لم تلعب ألعابا معينة كنا ننتظر لعبة إبتكارية فإذا بها تلعب لعبة الكبار ولو على دفترها . جميل ما قرأت هنا أيها المبدع |
الأستاذ : فاروق طه الموسى
أهلا و مرحبا بكم في منابر الخير . قصة قصيرة جدا هي بكامل شروطها تحتفل بالمفارقة المؤلمة . و هذا جنس يعيش على الإدهاش اللغوي المختزل أو الصعقة المحيرة أو مفارقة صارخة كالتي صغتها هنا . ففي الوقت الذي أقنعتنا أن الطفلة لم تلعب ألعابا معينة كنا ننتظر لعبة إبتكارية فإذا بها تلعب لعبة الكبار ولو على دفترها . جميل ما قرأت هنا أيها المبدع |
الساعة الآن 09:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.