![]() |
من الظلمات إلى النور !
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة: هؤلاء أقوام أنار الله البقية الباقية من مكامن الفطرة فطرة الله التي فطر الناس عليها فانتعشت و اهتزت اهتزاز الأرض الخبت حين تسقيها السماء بغيوث العناية فانبتت الخير و أهدت ثمار إيمانها للناس من حولها دعوة، أحبتي و أنا أقدم هذا العمل ( من الظلمات إلي النور) ،الذي قامت به قناة (مكة) mecca راجيا من الله القبول و من الإخوة الذين يعيشون خارج أقطار بلاد الإسلام ممن يجيد العربية و لغات أخر أن يستفيد من هذه الفيديوهات لنشر الإسلام و التوحيد. |
يوسف استس الداعية الشهير يروي قصة اسلامه على يد تاجر مصري:
http://www.youtube.com/watch?v=0bOuy_tCNCE |
أهل الجزائر و خاصة أهالي قرية ( عين صالح) يحببون مخرجاً سينمائياً في الإسلام بطيبتهم و صفاء طباعهم :
http://www.youtube.com/watch?v=vUP2gKzzqIA لي ملحوظة حول نقطة ذكرها هذا الأخ المسلم عبدالله سراج في الدقيقة ( 14): قال ثم جاء الشيخ و طلبت منه أن أسلم ، فقال لي : غدا الجمعة تغتسل ثم تصلي معنا الجمعة و تنطق بالشهادتين . و الملحوظة: ماذا لو أن الرجل الفرنسي مات من ليلته ؟ لكان حًرم الإسلام بسبب قلة فقه ذلك الرجل الطيب رحمه الله و جعل ما قدم من ترجمة للقرآن في ميزان حسناته، و الواجب إذا جاءك من يطلب الدخول في الإسلام أن تلقنه الشهادتين فوراً ، ثم تعرفه بشرائع الإسلام في تدرج و صبر و حلم كما فعل الرسول صلى الله عليه و سلم . |
قصة مؤثرة لأخٍ لنا في الله اسمه ( أنغولا) من دولة أنغولا تثبت أن الدين غالٍ على من ذاق حلاوته:
http://www.youtube.com/watch?v=-VJd1KmYdmo |
هذه قصة عجيبة أطلعت عليها و أحببت أن أشارككم بها:
http://www.youtube.com/watch?v=yM2hL2pckpY و تعليقي حول هذه القصة: لا ينكر عاقل أن المنامات ينفع الله بها بل ورد عن الرسول صلى الله عليه و سلم في حديث أبي هريرة رضي الله عنه في صحيح مسلم رحمه الله ، قوله: ( رُؤيا المؤمِن جُزءٌ من سِتَّةٍ وَأربعينَ جُزءًا مِن النُّبوَّةِ . وفي رِوايَةٍ : عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ . وَأدَرجَ في الحديث قَولَهُ : وَأكرَهُ الغُلَّ . إلى تَمامِ الكلامِ . ولم يَذْكُرِ الرُّؤيا جُزءٌ من سِتَّةٍ وأَربَعينَ جُزءًا مِن النُّبوَّةِ) و في حديثٍ آخر رواه ابن عمر رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( الرؤيا الصالحة جُزءٌ من سبعينَ جُزءً من النبوةِ) و لكن لا يؤخذ من المنامات دين و لا ذكر و لا وردٌ و لا فتيا، فوجب التنبيه. |
الساعة الآن 07:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.