|
|
|
عند المنعطف ( ق ق ج )
|
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]عند المنعطف كان أبجدية الحرف تنتظر شارات المرور ولكنها تخوخت الحذر عندما حاول الماضي أن يصدمها بالحاضر رائع اديبنا القدير حسام الدين هذا الحرف وهذه الومضة تقديري |
عامان ، فيهما يستطيع الوليد النطق ، عامان كافيان للتمرس على فعل ما ، لكنه الحب ، كلما حاولت الإمساك به رجع بك إلى نقطة البداية . قصة فيها لغز . الأستاذ حسام بهي الدين ريشو ، كل التقدير و الاحترام . |
اقتباس:
استاذتنا الرائعة / فاطمة جلال |
اقتباس:
مرحبا |
هكذا حكايه العشاق تنتهي بالمآسي الحزينه والفراق المؤلم جميل ما سطرت هنا ودي واحترامي
|
اقتباس:
نعم |
دائماً ما نبحث عنه يكون أقرب من لحظنا ...
لو نتبع ما يصرخ به القلب نصل لما نريد حتماً ... أ. حسام ... عام؟ عامان؟ كل العشق أقرب إليك من نبضك ... ودي الصافي بﻻ كدر |
اقتباس:
فعلا |
عندما نفلت اللحظة من بين اصابع الزمن ,يصبح اللحاق والامساك بها ضرباً من المحال ,فنتجرع على منعطفات اللقاء ,مرارة الخسارة نحاول أن نتلمس أعذارنا فيخوننا فيها عرينا ....
لحرفك رائحة ثرى مرّه الوسمي ........خالص المودة والتقدير |
| الساعة الآن 06:33 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.