![]() |
|
بذلةٌ .. مُرتَّبةٌ ق.ق.ج
.
. . بذلةٌ .. مُرتَّبةٌ / ق.ق.ج كان يَعرفُ، جيدا، أنه ذاهبٌ كوى محفظته ورتَّبَ ذاتَه داخلَ بذلتِه ضبط المنبهَ. لم يرنَّ المنبهُ. استيقظ. لبسَ الطريقَ كانَ يعرفُ، جيدا، أنَّه ذاهبٌ .. . . |
و الطريق لا يمضي إلى أي مكان فقط نحن من نمضي و لا نعود أ. د مصطفى الشليح أهلا بعودتك الينا كل عام و أنت بخير |
.
. الأستاذة المبدعة الفاضلة ريم بدر الدين الخشية أن نمضي فلا نمضي لا طريق .. شكرا لسيادتك على الترحيب الجميل كل عام وأنت بخير تحياتي وتقديري |
اقتباس:
لا يذهب الانسان بعيداً جداً إلا عندما لا يدري أين يذهب !! وهذا حاله أشبه بما قيل طبت وطاب قلمك ...... ناريمان |
اذا لم تكن تعرف الى أين تذهب ..فكل الطرق تؤدي الى هناك..!
أو ربما هو الروتين اليومي الذي يرتب فيه الفرد منا نفسه بمحفظته وبذلته .. وان نسي ذاته في زحمة الانشغال .. فلا بأس فالمظهر والنقود تكفي ..! راقتني البداية والنهاية حيث لا جديد فجل ما يعرف أنه ذاهب ..! أين ، لماذا، كيف..؟ لا يهم .. فلقد جهز الهام قبل نومه.. لم يدق المنبه لايقاظ روحه .. ورغم هذا استيقظت البذلة .. واستعدت محفظته التي تحمل هويته الشخصية ..! وعند الاستيقاظ لبس الوسيلة "الطريق".. بلا غاية ولا رغبة ..! فما عدنا نذهب أو نتعامل بأنفسنا وروحنا .. قدر ما نذهب ونتعامل بوجوهنا ومتعلقاتنا الشخصية ..! هكذا قرأت من أعمق وأرقى ما قرأت..وربما أصبت .. تقديري واحترامي مي علي |
اعادة للواجهة ..
|
اقتباس:
و هل يا تُرى كان في حاجة إلى محفظته يومها ؟ لعلها محفظةٌ بماضٍ حافل :) د.أ / مصطفى الشليح و يتوقف الحديث عن الحديث في حضرتك ... |
اقتباس:
تُدهشين بأساليب متنوعة ... فـ " خلق الدهشة " ميزتك الأجمل يامي :) |
اقتباس:
أتمنى أن أظل عند حسن ظنكِ دوماً.. بوركتِ وطبتِ أختي الحبيبة .. محبتي وودي مي علي |
اقتباس:
الأستاذة المبدعة ناريمان الشريف شكرا لك يذهب المرء حينما لا يذهب إليه أحيانا تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 09:56 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.