![]() |
بُرهةٌ لي .. إلى أنَايَ
.
. بُرهةٌ لي .. إلى أنَايَ شَهوةُ التأويل تأتي الدلاءَ وبئرُ الطريق تقطفُ قنديلا لترى نزوةَ القنديل لم يكن أحدٌ في الطريق تُلقي الرِّيحُ تحيتَها إلى الرِّيح فتنحني لغةُ الغمامةِ لتقرأ جُبَّةَ الرِّيح لن تمَّحي صُورةُ اليد اليد التي قفزتْ من جسد المعنى لتدركَ توازنَ الأشياء يَشتبكُ بالمبنى الفراغُ يهتكُ الفراغَ لا يدَ تفتكُ بالكتابةِ إلا يدُه فقلْ لي: " أقيامُ السَّاعةِ مَوعدُه " ؟ لستُ أدركُ ماهيةً للكلام الأخير على ورق الذَّاتِ شهوةُ الصَّبواتِ تفركُ يدا بيدٍ لتدركني أرى قنديلا يَتوعَّدُ تأويلا إذا كشفتَ سرَّكَ لسرِّي هلكتَ قبلي وأرى تأويلا يَتعهَّدُ قنديلا إذا خدشتَ سرَّكَ بسرِّي هلكتَ بعدي تلكَ بُرهةٌ لي حينَ أكونُ أحدو أنايَ إلى أنايَ .. وطبعا لا أكونُ وحْدِي ... . . |
دكتور مصطفى الشليح ما أروع ما قرأت استاذي الفاضل سلمت يداك لأني استمتعت تقبل تقديري |
الأستاذ الدكتور الشاعر المُتألق مصطفى الشليح ظلالٌ مِن الغَبْطَة عَشْعشَتْ كَثيفاً عَلى أفقِ البُرهَة تَسْتبيحُ الذُّهولَ بـ حَكةِ القِندِيل فـ تتَكاثرُ مَراسمُ الوَهج طُوبَى لـ سِيرةِ المَاء تثبيت لـ أسْرابِ السَّنا شُموسُ ألقٍ |
.
. الأستاذ الفاضل خالد الزهراني شكرا على التحية الرقيقة سعدتُ بتكريمك لي تعقيبا على النص تحياتي وتقديري |
ها هو موعدنا مع هذه الاشراقة البهية تتدلّى قطوفها لتُشبِع الذائقة الاخ والشاعر المبدع مصطفى الشليح شكرا لما أغدقتم من جمال تقديري واحترامي مريم عودة |
المبدع مصطفى الشليح كنت هنا قمرا أسترق السمع لهمس نجومك تحت سقف ليل سمرك ،، ألق لروحك ،،، الحمصـــــــي |
أستاذنا الدكتور الشليح:لم يكن فى البئر إلاّ يوسف،ولم يكن على الطريق إلاّالسيارة التى أدلت دلوها
وحين اشتبك المعنى بالمبنى لم يكن هناك إلاّ نبى بيع بدراهم بخس وكانوا فيه من الزاهدين وحين كُشِف السر كان الهلاك من قبل ومن بعد |
الساعة الآن 01:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.