ما امتلأت رئتي بك ..
 

أتعلمين يا ~ حوراء

أنَّ حرفَكِ ونبضكِ استقرَّ في القلب

لـ هالةٍ من الصّدقِ تُحيطهُ !!

مرحبًا بـ ~ الحوراءِ في منابر

لكِ من أمل أرقّ تحيَّةٍ وباقةُ ياسمين ~

عذرا لاعادة تنظيم كتابتة الخاطرة فهي ملككِ وحقك ..ولكن هي ها هنا في أرضي وبين حدودي

رائعة حوراء ..

كنت متلهفة للمزيد وأنا مبحرة في حرفك
المحلق بسقف الروح ..
المتشرنق حول الذاكرة التي لن تمحى ..

جميلة أنت عزيزتي .. أهلا بك في منابرنا ..
ولك من قلبي ألف ياسمينة ..

الحب هو سر الحياة
وعليه قامت
لذا حوله ندندن
أنت وأنا وهم
وهن

الأستاذة الراقية / حوراء أحمد
نص باذخ الاحساس
والجمال
تحياتي
ومودتى

الاستاذة حوراء احمد
تقولين : "أجدني أنزع من وريد اللحظة هذيان توق خبأته في محادثاتنا القديمة ، لأنك ارتديت بردة الهجر وغبت ، سننت لروحي بعدك شعائر تهب للقلب تماسك بك ، فلا يصبأ أملي في عودتك يوماً..".

بصراحة كان لما كتبت هنا وقع هائل على روحي. اسلوبك شديد الروعة والجمال وبالغ التأثير ولو انك كتبت رواية على هذا النمط لحصلنا على نص سحري.

أختي الفاضلة حوراء حفظها الله

كتبت مقدسات في النصوص وعزفت لحناً شجياً حاشا لغيرك أن يبدعه ،

لا كلام عندي أكثر من ذلك ،

تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ،