|
مصائر..
مصائر
_______ راحت معه خطيفة*.. أعادوها.. بتواد ورحمة مع قريبها عاشت. لا مشكلة.. الطب عجز عن تفسير عشهما الخالي. حين اليأس، هجرها إلى آخر ملأه فراخا .. * خطيفة: عند الشركس والشيشان/ بخطف البنت بإرادتها تبقى بالحفظ عند أحد الوجهاء لحين إعلام أهلها، في حالة الرفض تعود إليهم ولا يتم الزواج. |
لا تزال أنثى مجتمعاتنا ضحية تطرفين ؛ إكراه الأهل لها في اختيار رفيق عمرها , و إذلال رفيق عمرها لها بإشعارها بأنَّها ( آلة ) تفريخ . لكِ الله يا مَن أوصتْ الديانات و الحضارات الحقة برعايتها و رفع مقامها . اقتناصة بارعة من مجتمعٍ لا أظنه سيصحو من جهله قريباً . بورك عطاؤكِ أستاذة ريما مودتي |
الأهل هنا متحضرون جدا
من تخرج من بيت أهلها مع من تختاره تعود لبيت أهلها وتغادر بسرعة البرق الى قبرها هذا حال معظم البنات اللواتي إخترن الحب وتركن عش الأهل عزيزتي هذا التحليل في حالة ان اهلها اعادوها وليس اهل الخاطف(الحبيب) لي عودة وتحياتي |
اقتباس:
ما أجمل هذا الرد والحضور الذي لامس عمق النص.. كن بخير وصحة وعافية المبدع عماد وشكرا جزيلا لحضورك الذي يعني لي الكثير.. تحيتي واحترامي وتقديري. |
اقتباس:
تدخلوا في قرار ابنتهم وحرموها السعادة.. لتمضي بقية حياتها كسيفة وحيدة.. شكرا على الحضور والتحليل القيم المصيب.. كوني بخير وصحة وعافية.. تحيتي واحترامي وتقديري. |
| الساعة الآن 02:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.