![]() |
|
أحبك أيها الحب ...!
للصمت، أحرف تضج بالصمت، كتلاقح الأحزان برحم المشاعر
وتناسل التساؤل بحشرجة الكلام .. أحبك ... ! كلمة تورق بالظنون تـُلهمنا سفر السؤال وغموض الرؤيا ودهشة التأويل وعذوبة الترتيل وغرابة التحليل ووشوشة الهطول وصدى الذبول وعقم أفياء الرؤى بشريان الوصول ولذاذة ذهول شهرزاد الحكايات وترقب شهريار للمحول أحبك ...! كلمة تسد جوع جنون الفجر وتخرس رمق الليل الهائج بنا ولنا أيها الحب اصطفينا إلى عينيك واحتف بظل أنوثة شامخة كتبتك كما لم يكتب قبلنا إنس ولا جان الأمر أكبر من أسرنا بمعتقل الأسر، ليتنا نصدق رائحة الحبر الشهي الذي يسري بأرواحنا ويورق بوهج عروقنا أضرم النار بجذورنا وانتش بعبق سطورنا واحصدنا ثورة تلتحف بثمالة حرارة رحيق أعمارنا لأرواحنا خارطة تنتفض من تحت الرماد تلغي المسافات بلغة ، حاسمة ، حالمة لعطرنا نسائم وللمعنى بلغتنا لمسات عفوية تستغرق كامن مساحات هوانا المُطرز بالهوى وحدنا نعزف على قيثارة الروح ونبعثر الهوى ونلملمه بحضور الغياب وغياب الحضور أيتها الشام ضمينا حتى تختلف أضلاعنا بهواك ِ كما الأم حين تغمرنا بحنان وسائد الأحلام ... ! ( كلنا وطن يخفق للوطن ) دافئ حضنك ياوطن لذيذ حد الظمأ لعذوبة الغيم الممطر من زلال الثرى أنا الصمت الذي انتحب بالبوح ..أنا استثناء غمر الحواس وسافر بحرارة الأنفاس واحترف اللقاء احتراقا ، ليمّحي دمعة ما جف دمعها بالمآقي ...! سأطوف بلغتي حتى تيبس عروق دمي وسأحلم بالحب والحرية حتى تموت جذوري وتلفظني الأرض إلى عوالم الأقدار ...! |
مساؤك الورد والياسمين يا دنـيـا من حسن حظ منبر البوح أن تحطي أجنحتك على أفنانه وأن تصدحي بهذه اللغة العـذبة الصافية الحب يزهر ووينع ثمرا ً في جنان روحك وبيانك من كل حدب وصب جمعت ِ الروافد وكلها صبت في بوتقة الروعة فحسبنا نعـيما ً أن ننهل حتى الثمالة هذا نص يجدر به المكوث في الأعـلى على ناصية البوح ت ث ب ي ت دام ألقك وضياؤك وسلم نبضك وحرفك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ري ا ا ل ي و س ف |
الغالية دنيا سلام الله عليك .. ومرحباً بك في منابر جميل ما قرأت لك .. ولعلها أول مرة والحقيقة أن لقلمك ألقاً وسحراً بيّناً ومستقبلا ًجيدا ً فألفاظك قوية جداً .. لكن أرى أن توظيفها في بعض الجمل لم يكن موفقاً ومثال ذلك : ( اصطفينا إلى عينيك ) ( واحصدنا ثورة .... ) أرجو أن تتقبليني مع تمنياتي لك بالتوفيق تحية ... ناريمان |
لأرواحنا خارطة تنتفض من تحت الرماد تلغي المسافات بلغة ، حاسمة ، حالمة
لعطرنا نسائم وللمعنى بلغتنا لمسات عفوية تستغرق كامن مساحات هوانا المُطرز بالهوى وحدنا نعزف على قيثارة الروح ونبعثر الهوى ونلملمه بحضور الغياب وغياب الحضور أيتها الشام ضمينا حتى تختلف أضلاعنا بهواك ِ كما الأم حين تغمرنا بحنان وسائد الأحلام ... ! ( كلنا وطن يخفق للوطن ) الكاتبه دينا العطار اهلا بك ثانية يا دينا عهدي بك كما هو قلم تتراقص امامه الحروف وتستبشر المفردات ان يتناولها توضيف جميل وترجمة اجمل لخيالك الثر دمت اسما وقلما تحياتي لك وباقات الياسمين |
اقتباس:
أين لي رد يليق بسموك ... ممتنة لك عدد الحروف وأكثر ، احترامي و تقديري |
اقتباس:
مرحبا بالمرور الجميل و الحبور الأجمل وجهة نظر .. تحترم أخت ناريمان ، لك ِ الاحترام و التقدير |
اقتباس:
الأستاذ ، عمران العميري ممتنة للمرور و الحبور أيها الفاضل، الكريم شكرا لك ... شكرا |
تحية من القلب لهذا البهاء الكثير . . تقبلي احترامي وودي دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
إحساس ٌ ينفذ للقلب ِ يا دينا
بـ حروف ٍ صيغت بإتقان ومعان ٍ عذبة لـ روحك ِ أعذب الأماني ~ |
نقشت حرف على حرف ووزنت نقطة على همس ورصفت سطر وجملة حملت معاني كلها آلق ومن فوقها آلق كم أسعدني تواجدك معنا ونعرف أن لديك من البحور ما تغذى أريج واحتنا دمت بود ونقاء zhrh123qw كل عام وأنتي بخير |
الساعة الآن 06:56 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.