![]() |
الأَنَا كَما الأَنَا ...!
من يفتض غشاء السؤال ليسيل دم الإجابة ...؟!
تذوب الجدائل في حفيف خرافة يعتريها إثم الهفوات في مأدبة مبللة بظلالهم تستمد الهوينا من زخم الأبجدية وزبدها ! لا تجادلني ... فليس عندي منهج يعتمد نهضة غفلتي فيك ..! سرى السم بالغسق حد اقتراف الهواجس واحتراف الشتات تساقطوا في وطن تجاهل كل ما في الكون إلا أنا...! أتدلى بداخلي صباحات واستدرجني لوجع يعانق المطر المغموس بشرفات الجنون ، المنهمك بذاكرة الغصون الممتلئ بالعشق المترف بالخوف .. المستعمر بالألق الكوني ، المتدارك بالقلق الآمن...! وكأني استصرخ الكون ولا يأبه لامرأة تنتفض قصيدة كلما التهمتها حمى القصائد ،، والأنا كما الأنا ...! تختنق بيد الأسئلة لتخترق الإجابات ! |
اقتباس:
تلتحف الانثى دوما أسئلتها والقصائد تتفتح ألماً يروي الاختناقة وبين حروفك المتوّجة بالحيرة والالم تفتحت مناجاة صارخة تتمرد على أناها الشاعرة المتألقة دينا العطار شكرا لهذا الجمال المنثور تقديري واحترامي لك مريم عودة |
من يفتض غشاء السؤال ليسيل دم الإجابة ...؟! ما أبلغه من سؤال ولا أظن في الأفق القريب إجابة تغنيه فلعل المدى الحائر في عينين مشدودتين إليه سيطل علينا بما لم نزود . الفاضلة المبدعة دنيا العطار شكرا لما نثرت من ورد ومن سحر لك مني أعذب الود حسن الشيخ ناصر |
اقتباس:
محبتي لك ِ ... |
اقتباس:
لك التقدير والاحترام من ابنة العطار .. دُنيا |
مرحبا دنيا
وكما الأنا أنا وكما الأنت أنتِ فالأنثى هى الأنثى وحتىو إن افتضوا بكارةالسؤال |
وكأني أستصرخ الكون ولا يأبه لامرأة تنتفض قصيدة كلما التهمتها حمى القصائد ،، والأنا كما الأنا ...! تختنق بيد الأسئلة لتخترق الإجابات ! الأستاذة الشاعرة الراقية دنيا العطار تَنْتَفضُ مَواويلُ الاسْتفهَام تَلتَمسُ ارْتجَاجَةً بـ أفقِ الغُبار إيحاءٌ سَخيّ يُطربُ الحَواس طابَ حَفِيفُ الخُطى تقدِيري |
اقتباس:
أهلا وسهلا ومرحبا يشيخنا الجليل علي محمود عبيد لمرورك وحبورك عبق الياسمين لك الاحترام والتقدير |
دنيا العطار
لأول مرة أقرأ لك فقرأت وقرأت وذهلت من أين أتيت بهذه اللغة الجميلة والسامية إنها لغة الكبار كل عام وانت بألف خير |
الساعة الآن 07:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.