![]() |
|
ارتباك
ارتباك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عمر مصلح - تُربكني أصوات الثكالى.. حين أتريث بالمواجع. قالها الموت.. ذات مرور بوطني. |
سيدي يا من أنطق الموت ثم أربكه نعم صدقت ، أصوات الثكالى وحدها من تستطيع إرباك الموت عودتنا إضاءة النص حتى نتبين جميع معالمه ودمت أستاذا نغترف من معين علمه . تقديري |
صديقي صاحب الريشة الذهبية
أصوات الثكالى وصلت حدود السماء...ولا مجيب في العراق...سوريا...ليبيا...مصر...واليمن... رحمتك يارب نرجو قصة مؤلمة وواقعية سلمت الأنامل وصاحبها |
اقتباس:
لقد انتعشت الأوبئة، في عز الهاجرة.. فتمنطق الموت بكل ما أوتي من بطش، وصار يلتهم الرعايا. وعندما أصاخ السمع.. استهجن ذاته.. بعد أن تناهت إلى ضميره أصوات الثاكلات.. فبصق على وجه الساسة.. ومضى يردد أغنية "بلاش عتاب" دمت نبيلاً أيها الصديق الأنيق.. مع اعتزازي الكبير. |
اقتباس:
أيتها المدججة بكل أسلحة الجمال الشامل.. ألسماء ملبَّدة بالهموم، بعد أن رقطتها الأدعية ولا مجيب والموت مرتبك الخطى!. فتمتم بـ "ياصبر أيوب ماذا أنت فاعله *** إن كان خصمك لاخوف ولاخجل". وساستنا الـ "أشاوس" يتاجرون بخطانا، بعد أن أكرمونا بعكازات مثلومة. سلَّمك ربي صديقتي الندية |
أنين الثكالى وأصواتهن أربك الموت ولم يربك البشر سطرذو شجن ... أحسنت تحية ... ناريمان الشريف |
اقتباس:
أنين الثاكلات.. أربك حتى المدى وما أنا إلا نادبة، تشكو الفقد أما الكومبارس، الموجودون على خارطة نص العَرض.. فهم يتزينون بزي بشر وماهم إلا دمى. لذا سيتماهى النشيج، حتى نصرخ.. ألموت رؤوم. دمتِ بنقاء أيتها النبيلة |
اقتباس:
رد رائع .... لله درك ..!!!!!!!!!!!!!! تحية ... ناريمان الشريف |
اقتباس:
أيتها المُبارَكة.. ألروعة تكمن بالتلقي الواعي.. وهذا مالمسته منذ بدايات قراءاتي لجنابكم الموقر. أسأله تعالى أن يديم عطرك في جميع الأمكنة. |
هذه ليست قصة قصيره جداً بل صاروخ خارق للقلوب يشعل فيها نيران الوجع لكن علينا ان نتذكر بانه كلما ازداد بطش الموت كلما ارتفع منسوب الجمال في المحيط فهو يخلف وراءه وحيا للقول المؤثر ويبدوا ان هذا الوحي يتقمص قلمك استاذ عمر فتظل تذهل عقولنا بما ترسم من لوحات وكلمات |
الساعة الآن 05:34 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.