![]() |
للخيانة ثمن ..
تدفع بنفسها بين الحشد تشق طريقها للوصول إليه
: أفسحوا الطريق يا أبنائي أريد أن أراه أخيرا دنت منه رأت دموع الحسرة و الندم في عينيه يطلب منها السماح و المغفرة علي فعلته في إخوته و وطنه اقتربت منه أكثر وأخذت من الجلاد حبل المشنقة تلفه حول رقبته و بكل اشمئزاز وقرف تبصق علي وجه قائلة : لا أم له من خان وطنه |
مرحبا أستاذ ابراهيم أم تلف رقبة ابنها بالحبل هذه قمة القسوة. لكن من أجل الوطن كل شيء جائز والخائن لا يستحق غير التحقير لك كل الشكر تقديري |
الساعة الآن 06:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.