![]() |
مت(قاعد)..
متقاعد
________ داهمه الموت ساجدا في الجامع، تعرف عليه أحد معارفه المحدودين، خرج (آلاف) لتشييعه بعد صلاة الجمعة... العاشق.. له (آلاف) الأصدقاء في مواقع التواصل، فاجأته الوفاة في السوق.. ودفن "مجهول الهوية... " |
هل هو تقاعد عن الحياة ؟ الأول تقاعد مكرما و الأخر لم يودعه أحد . هل الأمر يتعلق بالفرق بين العالم الافتراضي والعالم الملموس ؟ أم الفرق بين المتقاعدين في السلوك . أم التقاعد هنا هو ذلك الزاد الذي عمل الأول على توفيره في حياته الأولى ليعيش سليما في الأخرى والثاني ذهب صفر اليدين بدون راتب تقاعد . كامل الشكر للأستاذة ريما ريماوي |
شكرا الاستاذ ياسر لتساؤلاتك في عمق الموضوع..
ومبارك لك الإشراف المستحق.. كن بخير وصحة وعافية.. تحيتي واحترامي وتقديري. |
اقتباس:
"مُت.. قاعد" هويتنا مجهولة.. في سوق يكتظ بالحشرجات. فالعشق مشمول بالتابو والمحرَّم.. وربما مشمول بالاجتثاث. وفقاً لهذا.. يموت الحادي، والقافلة تسير أما الموما إليه في الاستهلال، وقد تقدَّم جُزافا.. هو من اعترض القافلة.. وأجهض البكور وهذا ما دعا الواعية حد الفلسفة.. كاتبة النص أن تبتكر حواراً، يبعدها عن الدوغماتية، كي تحظى بالأمان. وأشارت إلى أن موت حمار الملك استدعى مسيرة مليونية، واختفاء الجموع من موكب رحيل الملك. عليهِ.. أقول: مُت قاعداً.. أيها المبدع.. لأن النوم من علامات البؤس.. ووقوفك سيُكلِّف الجموع.. رفع الأعناق بصمة إعجاب عل جبينك يا أُخيَّة. |
اقتباس:
وألق الرد القيم الثري... أهلا وسهلا الأستاذ عمر مصلح.. كم سعدت أنك هنا... تحيتي واحترامي وتقديري. |
الساعة الآن 07:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.