|
حكاية كل يوم
صارع الإرهاق حتى وصل بيته.. وصارع ابنه الصغير حتى نام.. وصارع الأرق حتى سمع الآذان. |
ترميز كثيف بحروف قليلة لكنها حملت معاني سامية
تقديري لك أديبنا القدير أسامة ...... |
هل يعني أن الحياة أصبحت مجرد صراع يسلمك لصراع مفيدة و مختصرة وخير الكلام ما قل و دل كامل التقدير |
اقتباس:
الأديبة / فاطمة جلال أول خطوة للخروج من كثافة الأشياء حولنا هي إدراك هذه الكثافة.. ثم إدراجها خارجنا.. وأخيرا إدرار نبضنا للبحث داخلنا عن المعنى دمت بكل الخير |
اقتباس:
صراع للأخذ.. وما من أخذ إلا بمقدار ، وصراع للعطاء.. وما من عطاء إلا بتقدير جزيل التقدير |
اقتباس:
هي ثقافة الصراع التي تسيدت مشهد العصر الحجري الحديث. تكاتفت الصراعات، لإنتاج إرهاق يبدد الحياة، يتلوه أرق.. حتى صرنا لانسمع من الآذان إلا نبرة الآه، وجرسها يُعيد ترنيمة الـ (دِللوْل) وهذه حكايةٌ.. لاتنتهي. أمتعني نصُّك أيها الأنيق.. فتقبل محبتي وامتناني. |
اقتباس:
معك حق.. هي آفة تأكل في أعمارنا.. إن نشأ بها خيراً صرعتنا أو ندفع بها شراً صرعتنا. أسعدني مرورك الرشيق تقبل رحيق تقديري |
| الساعة الآن 07:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.