![]() |
|
أوديب وطن...
التقطته بحنان ... تتأمله يرضع.
على حين غرة - بين يديها - ابتدأ ينمو وينضج، تلوث تقاطيعه الشهوة.. تصاعد وجيب قلبها، أعادته إلى سريره، تلعن في سرها يوم الغواية الأولى... |
رأي الاستاذ حسين الصحصاح ارتأبت أن أضعه بين أيديكم،
مع خالص الاحترام والتقدير له... اقتباس:
|
هكذا هم لقطاء الأوطان شهواتهم في خيراته
و مقتهم عند الحفاظ عليه دمت بود على هذا السرد الأكثر من رائع من ابراهيم |
اقتباس:
نعم هؤلاء هم... لكم أسعدني حضورك وردك... كن بخير وصحة وعافية... تحيتي وتقديري. |
الاستاذة ريما..قرأت القصة أكثر من مرة ولم أجد بأن الطفل لديه عقدة أوديب والكترا
..بل يظهر أن الأم عندها تلك العقدة سؤال من كانت تلعن في سرها ومن هو بطلها في يوم الغواية الأول؟ تحياتي لك |
اقتباس:
أهلا بك عزيزتي أدناه اقتباس لرد أديبة الأقرب لهدف النص... أرجو أن يرد على بعض تساؤلاتك.. اقتباس:
|
وهنا رد آخر من الأديب موسى عودة
اقتباس:
|
رد آخر من المبدع حسن لختام
اقتباس:
|
رد مميز أخر من الأديب الكبير يحيى أبو فارس حليس
اقتباس:
|
الاستاذة ريما
إستفساري كان موجه لك وكنت اتمنى سماع رايك ككاتبة للقصة تحياتي وإحترامي لك ولكل ما كتب وحلل قصتك |
الساعة الآن 04:30 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.