![]() |
مخنوق
مخنوقا
يروم عين الشمس ولو للمرة الأخيرة على جبهته قصائد المرور الممنوع عبر أوصاله تنمو قصائد الأنين ومرايا الغدر والحنين تصول به الذكرى تجول به الرمضاء عبر تضاريس السعير ويستغيث يردد الصدى جثثه في الآفاق وحين يستفيق يعود إلى مدائن الأنين يخنقه الحنين تخاطبه الأعماق هيهات ، هيهات يا سجين. |
الساعة الآن 01:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.