|
بوابة الصمت
لماذا تفترشين الوهم ؟؟ وتنسجين خيوط الحاكايا عناكبا تعشش في أرض الطامعين تغرد للغرباء في زمان يُصادر فيه الأبرياء على شماعة الظروف تحاك ألف قصة وقصة يختلط فيها الماء الزلال مع ماء الخطيئة تعزفين لحنا ودموعا تذبل براعم الندى على وريقات الانكسار أناجيك من تحت الرماد أصارع الواشين قاتل الله من أضاعوني نعم أضاعوني ... ارتشفوا كؤوسا باهتة على جسد يشف خيال القهر يحرق أصابع الندم يورق في قلوب صخرية سيفا يقهر عصور الجدب يثمل حين يقبل ثغر الخوف الذي ينبت في حقول الدم يرسمني في حكايا شهرزاد قلبا يعبر بوابة الصمت |
رغم حزن النص و بئسه
إلا أني وجدتُ فيه الجمالية التي أجبرتني على قراءة النص أكثر من مرة أ. نجلاء نصكِ جميل , ويبدو أن حروفك ومصطلحاتك كانت سريعة كلها عفو الخاطر أحببتُ تواجدي هنا تحياتي . |
الفاضلة : مرام
أسعدني مرورك الراقي وقراءتك للنص أكثر من مرة وسام أعتز به وأقدره تحياتي لك اقتباس:
|
أما نحن فلن نضيّعك يا نجلاء
وأنت مبدعة هذا النص الجميل الذي ينسكب ألقا أبدعتِه من خلال تلك الصور الشعرية التي استرعتنا لنقرأها أكثر من مرّة... دام لك الألق يا نجلاء... مودتي... |
الراقية :آية أحمد
كم شرفت بمرورك العطر تحياتي وتقديري اقتباس:
|
|
| الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.