|
اللا شعور !
اللاشعور! (تفعيلة من الكامل) _________ لاتعتذرْ! إن راح يلمزني الأكابرُ ، و الأصاغرُ في غرامكَ ، أوْ تَنَدرَتِ الغجَر لاتعتذرْ! ؛ سأقيمُ مني عنك، آلاف القصائد في المجالس تعتذرْ... : : لا تعتذر ْ! إنْ شاخَ حلمٌ ظَـلَّ ينتظر الوصالَ، بحيثُ منبتُه قُـبِر فاللاشعورُ بكلِّ فاتنة الخيالِ، يمدُّني فأنالُ _ مِنْك _ أرقَّ ما عـَرَفَ البشرْ كالماء في جوف القفارِ ، يُغيثُ صَامَدةَ السُّروحِ ، إذا تناسى ، أو تأخَّـرَ عن مواسمِه المَطر |
ككمنجة وسط القفر تعزف لحنها الجميل الشفيف الحزين
أنت شاعرنا الجميل .... فليلمزوك ... و يحاولوا أن يلوموك ... بذاك تعزف لنا أجمل مقطوعاتك قاطبة! ودي .. احترامي ... |
اقتباس:
بارك الله فيك و أسأل الله أن يوفقني لتقديم ما يليق بهذا الاحتفاء من قلم جميل و ثمين. شكرا لك أختي المباركة. |
نغمتك المميزة تستقطب الشعور واللا شعور معا
للغتك الشعرية تفرّد خاص يمنحك لقب شاعر بامتياز.. بوركت .... |
اقتباس:
أولاً أسأل الله أن يبلغنا شهر رمضان سالمين في الدين و الأهل و البدن، و أن يوفقنا لما يحبه و يرضاه من أفعالٍ قولاً و عملاً! آمين ثانياً: أود أن أشكركم على كريم الدعم و بديع الثناء. حفظكم الله! |
| الساعة الآن 02:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.