![]() |
مرابط (ق.ق.ج)
|
مات لكن الحلم لم ولن يموت .. بقي صامدا في ذات المكان ، ذات المكان ..! قصة عميقة جدا أخي محمد .. شكرا لك .. مودتي . |
اقتباس:
أستاذة صفاء أسعدك الله إصرار من ذلك المرابط على أمل الوصول لبغيته .. رغم ما أصابه ... مودتي وتقديري أيتها الراقية |
للأسف، هذا حال الدول العربية التي تضرب بينها
الحدود وتقيم السدود في حين أنّ الأرض واحدة والشعب واحد تربط بينه قرابة الدم والمعتقد وأشياء أخرى... ورغم ذلك يبقى الأمل يلوح طيفا يحوم حول ذلك القبر الذي لم يندثر في غد واعد بلمّ الشمل العربي ... قصة جميلة صوّرت المشهد بدقة وباحتراف فبلغنا المعنى مع التأثير يغلفهما جمال السرد وبلاغة التكثيف... بوركت أستاذي المحترم محمد فتحي تحياتي... |
اقتباس:
أستاذة آية أحمد أسعدك الله من المخجل أن الشعوب ذات المنابت والقوميات المختلفة تتقارب ونحن كأمة واحدة لها رب واحد وكتاب واحد ولغة واحدة ومصير مشترك ورقعة جغرافية واحدة نباعد ونتمترس خلف الحدود .. ونتحمس لها بحيث يصبح اجتيازها جريمة عالمية وترسل الاحتجاجات للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي .. كل التقدير ايتها الراقية |
مات حماره وبقي المرابط..
ثم مات هو لتتمسك الأحلام بحقها في التحقيق حتى وهي داخل قبر.. حين يصبح الوطن حلماً.. ما أقسى ما آلت إليه حالنا.. غرقت السطور في مسحة حزن.. وجدتها بطريقة ما داخلي.. كلنا واحد.. كلنا مرابطون حتى داخل أوطاننا كل تقديري واحترامي.. |
عاش لا مأوى ولا مكان
عاش وحيدا شريدا و مات فقيدا بعيدا بل لا ... ظن و ظنوا أنه مات إنه لم و لن يمت طالما بقى فى القلوب نبضها و فى العقول فكرها و فى النفوس وفائها و فى المحبة صدقوها و فى الأشواق حنينها و فى الدماء دفئها سنبقى مهما دمروا و مهما حرقوا الأحلام فينا ألا تبا لمن قتل و حرق و دمر سنبقى أخوة و أحباء سنبقى جميعا معا ********************************************** العنوان جذاب الأسلوب رقيق و مستحسنه صياغته كلمات رقيقة و قليلة تحمل معنى عميق جدا و رائع علمت فسردت فألقيت فأنجزت و أبدعت المعنى بليغ و جميل و ممتاز ... فقدنا الوحدة بيننا لكنها لازالت بين جوانحنا تعيش شكرا لهذا الشعور الرائع و المعنى العميق .. شكرا |
اقتباس:
أستاذة آمال بوضياف أسعدك الله ورعاك سيدتي هي الأوطان مستكنة في دواخلنا .. نرتحل نها وهي تعشعش فينا لا تفارقنا .. جاذبيتها القوية تقودنا في دروب الحنين والرجوع أو للذكريات .. مودتي وكل التقدير ايتها الراقية |
اقتباس:
أستاذي أحمد سليم بكر أسعدك الله كما تفضلت فالوحدة خيارنا الاستراتيجي، حتى وإن كانت بعيدة المنال في وقتنا الراهن، لكنها ستبقى في وجداننا .. تحرق المسافات ما بيننا شوقاً لزوال الحدود .. بلاد العرب أوطاني .. تحياتي العروبية أيها النقي |
الساعة الآن 04:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.