![]() |
أتوقُ إلى المدينةِ
.
.
|
كلّنا تعلقت قلوبنا بطيبة الطاهرة
وارتجف الفؤاد شوقا للمس ثراها والتعطر برؤية قبر من توسّدها فمنحها نورها وبهاها... عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ما أروع شدوك يا أسرار وأنت تلهجين بذكر خير خلق الله حبيبي محمد عليه الصلاة والسلام. دمت متألقة. |
اقتباس:
لافض فوك قصيدة قمة في الروعة والجمال جزاك الله خيرا واثابك |
الأخت الفاضلة أسرار أحمد الموقرة
جميلة بل رائعة لا أذكر أنني ثبت ومضة ولكن لها التثبيت استحقاقا دمت بخير |
اقتباس:
بوركت |
اقتباس:
تشرفت بمرورك |
الأستاذ الفاضل نبيل أحمد الزيدان
جزيت خير الجزاء على التثبيت و المرور الذي سعدت به كثيرا |
رنوتُ إلى المدينة والرِّحابِ=وروحي قد تسامت لاقترابِ وهمَّ القلبُ من صدري انتقالا=ومن فرحٍ تمايل في اضطرابِ وغنَّى النبضُ لحناً في اشتياقٍ=لأحمدَ ذي الفخامةِ والجنابِ وأشغلَه الحبيبُ عن البرايا=فلم يحفل بقربى أو صحابِ فبات القرب شغلا واشتغالا=وأضحى مَن سواه كما السَّرابِ ولمَّا ذاقَ حالاً مِن تسامٍ=تزايلَ عن تدانٍ للتُّرابِ تسامى نحو نورٍ مِن منارٍ=ومعناه ومبناه انتسابي تَبَدَّى القاعُ من نورٍ ثُريَّا=وشفَّ الحِبُّ مِن خلفِ الحجابِ أبياتك تستحق حبا للحبيب عليه الصلاة والسلام ثم لجمالها هذا الرد |
اقتباس:
و كلماتك الرائعة الآن يجب أن تثبت كلماتك الرائعة و ليس كلماتي المتواضعة التي ثبَّتها الأستاذ نبيل تشجيعاً فقط . بوركت |
الساعة الآن 04:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.