![]() |
لكِ الْحبُّ ...!
لكِ الحبُّ ... يا مَنْ تنوئينَ بالْحزْنِ إنّي اسْتجرْتُ الضّحى والْيراعا فمثْلي ... يجيدُ ارْتداءَ الْمدى والشّعاعا لأرْسمَ ...بينَ ضفافكِ حلُماً يبوحُ الطّلولَ هوىً ووداعا لكِ الْحبُّ ... يا منْ تنوئينَ في الْحزْنِ أيُّ رِمالٍ ... تضيقُ بها الأغْنياتْ ...؟ وليسَ بها ...فسْحةٌ واتّساعا ...! |
للحب في السهول أكيد
سعة و لكن ما بال القلوب أستاذ معروف الخضر قصيدة رائعة و معبرة لك خالص التقدير |
رهيبة ! وأتت ْ في وقتها !!
لـــكـــن .. أحسست بأن ّ آخر مقطع فيها متكلّف .. " أيُّ رِمالٍ ... تضيقُ بها الأغْنياتْ ...؟ وليسَ بها ...فسْحةٌ واتّساعا ...! " سلم َ إحساسك وذوقك الرفيع |
أخي الغالي الشاعر الجميل / معروف الخضر يسعد رب أوقاتك أينما كنت
يا لجمال هذا النص الفاتن ... تمنيت بكل لهفة وفرح لو كان أطول لأنهل من فيض نهر عذوبته .. مبهر أنت أخي معروف يعطيك رب ألف عافية سأحجز لي مكانا هنا في إنتظار روائعك الحلوة كل ودي وتقديري لك |
الساعة الآن 06:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.