![]() |
عذاب الكلُّ..!!
رفض كثيرا في شبابه قبول الفكرة لأنها لم تطبق عليه ..أمّ الآن فسن التقاعد تدفعه لتغيير بعض المواقف ..قال لزوجته " أنا الكلّ ، ولكن سأحضر لك الكلّ الذي تطلبين ..!!" .. |
بين الرفض والقبول أعيد النظر في ملفات ظلت في سلة المهملات، ولربما حان زمن رد الاعتبار..
النص على قصره لا يعدم رؤيا تعكس بعضا من القيم والسجايا.. تقديري واعتزازي بما أنجزت الأخ علي.. محمد غالمي |
استاذ محمد
رائع مرورك تحية تليق |
ياله من تكثيف غريب ...!
و في طيّات الغرابة يصرخ الجمال ... أ. علي إبريك أهو بالفعل الكل أم علينا أن ننتقص من أنفسنا كي نكمّل في عيون من نحب ! ودي الصافي |
جليلة
رائع ان تكوني بالجوار تحية تليق دمت بود |
يبقى الانسان في عمله يعتقد انه الكل في الكل ...
ولا يتنازل الا عند التقاعد... حينها يحس باهتزاز صورته.. ولا يبقى له الا تامين حاجيات منزله وتنفيذ طلبات زوجته.. نص جميل عميق أعجبني... شكرا لك، تحيتي وتقديري. |
الحياة خط تتخلله الكثير من الإنعطافات ومن أخطرها إنعطاف التقاعد ، عندها تصحو في ذهنه الكثير من المثيرات من حوله ومن ذلك زوجه وأولاده ، فلا غرابة أن يستدرك المتقاعد بعضا مما فاته ولم يلتف فيما مضى من حياته السالفة .
|
اقتباس:
نص قصير لمعان فياضة. شكرا لإبداعك الاستاذ علي بريك |
الساعة الآن 02:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.