|
لعبة الفصول الأربعة
[mklb]لا يعنيك أن تورق الغصون
ويزهر الربيع وتعود الطيور المهاجرة![/mklb] فيما مضى كانت أشرعة الانتظار مرفوعة عند كل نافذة كان المساء برج مراقبة تطل منه الى افق النجوم ترصد اطلالتها وتتنبأ بالفجر الآتي مبكراً ..... فيما مضى كان الربيع ملهمك كان البركان الذي يشتعل وحممه زغردات طفولية تفيض بين الأسطر بطاقات شعر ... وامسيات سمر ومداد حلم لا ينتهي يستريح .. يغفو على كف الشتاء يصطلي خلف بابه ينتظر ايماءات التجدد وحده كان يستنبطها ويستخرجها وسط الجليد المسجى للنظر بساطاَ للسفر لإبحار الوقت حيث يتمطى الوقت ولا يضجر.... يجيء الربيع كعادته يفتقدك يدور حول بابك يطرق نوافذك كأنك لاترى.. كأنك تستقيل.. لعبة الفصول الاربعة كلها ..كلها كل الفصول.... لم تعد تعنيــــــــك !!! |
لا أعرف يا راما لماذا تذكرت أغنية نجاة الصغيرة وهي تشدو بكلمات القباني...كفاك تلعب لعبة العاشقين معي ...وتدعي كلمات لست تعنيها....وتدعي غير متأكد منها (على ما أتذكر)
كلماتك تصلح أن تقرأ بصوت من يجيد الإلقاء وعلى نغمات هادئة ....وجو شاعري شِعري...ستكون رائعة أكثر مماهي الان ولكن فقط أضيفي لها المزيد فهي بحاجة أن (تطول) تحياتي |
فيا مراحل دربى كم اتعذب!!
لفراق احبتى و تعجبى لتوابيت رصد تجاوبي بأسر عمرى الغير المرحب لتجوب سعادتى اطوارها وتتواعدنى االاهات والمصاعب ================ الراقية / راما فهد عزف تنوع احساسا على وتر الفصول الاربعة ضم بين فصوله مشاعر شتى من فقد وغياب وحنين يتوج بين زهور الربيع وشظى الصيف ورياح الخريف وامطار الشتاء سامقة انت في كل معانيك تقديري والاحترام |
الرائعه راما كَلمَات رائعة الأبداع تنبض بالجمال وحروف صاغتها أناملك ففاح العبير هي درر ومرجان وقلب مليئ بالاحساس والجمال معزوفة رائعة ترنمنا بلحنها داعبت أوتار قلوبنا و تراقص على أنغامها نبضنا هنا وجدت سيلان حبر لا يجف ابدا دمت ودام نبض قلبك وقلمك |
اقتباس:
اشكرك على حضورك الأنيق الذي تعودت عليه وأصبح عنوانك لك من الروح تحية |
اقتباس:
والشاعر الجميل نورت الفصول بحضورك فأصبح الأجمل كن دائما هنا وكن بخير |
اقتباس:
مهما كبرنا بالعمر نحتاج لشخص يربت على كتفنا فكنتِ أنتِ كم انا سعيدة بحضورك يا سيدة الحرف والعذب من قلبي باقة جوري ومن روحي الف سلام |
أختي الفاضلة راما حفظها الله
أشبه برحلة عذاب في حنايا الفصول الأربعة ، تحيتي وأحترامي ، |
اقتباس:
استاذي الفاضل كل الاحترام والمودة والتقدير |
رائعة كأنتِ صديقتي ويالها من لعبة .. أضنها كالمدى ليست بمنتهية .. لكِ من قلبي ألف ياسمينة |
الساعة الآن 01:03 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.