منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الحوارات الثقافية العامة (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   الفضائيات العربية ومشكلة غياب المرجعيات (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=6345)

محمد عبدالرازق عمران 09-29-2011 03:44 PM

* في رأيي أن بني البشر بشكل عام أذكى بكثير مما نتصور .. فهم لا يقبلون إلا ما يقتنعون به .. مهما كان توجه الإعلام .. ومن جهتي لا أحبذ أبدا فكرة فرض رقابة من أي نوع .. فالفاسد من البشر سيظل كذلك مهما فعلنا فمنذ القدم على سبيل المثال لم يكن هنالك فضائيات أو ما يحزنون ومع ذلك فإننا نجد كل أنواع الموبقات منتشرة بين البشر .. وحتى لو سلمنا جدلا بضرورة وضع ضوابط .. فالأوان قد فات لفعل ذلك .. إذ سبق السيف العذل .. لست متشائما .. ولكن للموضوعية أحكامها .. موضوع قيّم .. شكرا لك .. مودتي .

الحسين الحازمي 10-01-2011 12:10 AM

موضوع كبير وشائك ..
الإعلام أو التلفاز على وجه التحديد كان في الماضي على غاية التأثير قبل عصر الفضائيات ولكنه الآن مع هذا الزخم الكبير الذي فجره البث الفضائي أصبح أكثر تعقيدا وتاثيرا في المشاهدين والخطر الداهم ينصب أكثر ما ينصب على الفئات الشابة إذ يسهل التأثير عليها إذا لم تجد المتابعة والرعاية الكاملة والتوجيه والفلترة إن صح التعبير ، أما الحجب الكامل فلا أراه ممكنا ولا مناسبا في ظل المعطيات الجديدة وفي ظل الغزو الإعلامي الكاسح الذي يحدق بنا من كل جانب فالنت والبلوتوث والشات والفضائيات من فوقنا ومن حولنا وعلى الرغم منا في الشارع والمقهى والإستراحة وفي كل مكان ، إذن المتابعة الواعية والرعاية والتوجيه من قبل الأسرة والمدرسة والجتمع وملء أوقات الشباب بالنافع والمفيد هو الدواء الناجع والدرع الحصين أمام غزو الفضائيات .

دمتم

محمد جاد الزغبي 10-01-2011 01:35 AM

[justify]
فى البداية أتوجه بالشكر لصاحب الموضوع ..
ولأخى الزهرانى على دعوته ..

وللحق فصاحب الموضوع الأخ الدكتور فوزى لم يطرق موضوعا شائكا فحسب , بل هو إحدى كوارث العصر العظمى التى أصبح الإنسان يتعايش معها ولا يبذل الجهد لحلها وفك معضلاتها
ولا أجد ما أضيفه على ما أضافه الشقيقان حمود الروقي والزهرانى ,
غير أنى أحب أن أقول أن الموضوع لا يخص الفضائيات بصفة خاصة , بل هو أزمة الإعلام بشكل عام , بما فى ذلك الصحف والتليفزيون التقليدى والمطبوعات ودور النشر والمجلات ودور الإعلانات وغيرها ..
الإعلام فى عصر مردوخ وماكسويل أصبح نظاما يهوديا بامتياز طرحه اليهود باحترافية شديدة منذ منتصف القرن الماضي وسيطروا به على العالم عبر تجارتهم بأحط الغرائز البشرية
ولا يحتاج الأمر لنظرية المؤامرة حتى نعرف أو ندرك هذه الحقيقة لأنها أصبحت حقيقة معلنة منذ عهد طويل

وبلا مبالغة أحب أن أقرر أن كافة القنوات الفضائية فى كافة أرجاء الدنيا لا توجد فيها قناة واحدة تعمل للحق والحقيقة أو تعمل باستقلال عن المصالح الخاصة لأصحاب المال والأعمال والسلطة ,
ولا يوجدغير مثالين اثنين لا ثالث لهما يعتبران نافذة حرة تبحث عن الحقيقة وحدها وتقدم إعلاما مستقلا عن الأهواء بل وتمثل جامعات مفتوحة لشتى الفكر والعلوم الصحيحة وأعنى بهما تجربة قناة ( المستقلة ) لصاحبها التونسي الفذ د. محمد الهاشمى , وقناة ( التحرير ) المصرية التى أسسها ابراهيم عيسي
وينضم إليهما بشكل ما قناة ( صفا ) الفضائية المجاهدة ضد الفكر الصفوى ..
( وقد كتبت تحليلا كاملا وشاملا عن قناتى صفا والمستقلة أشرح فيه تجربة القناتين كمثال يحتذى بحق للإعلام المحترم )
غير ذلك كافة القنوات العالمية والإقليمية تعمل لصالحها ومصالحها الضيقة ولا تبالى فى سبيل ذلك بارتكاب أبشع الموبقات أو التزوير الفج للوعى العام سعيا للربح المادى أو سعيا لخدمة أصحاب النفوذ والسلطة ..

وإصلاح هذا الحال من المحال , وأقصد إصلاحه بشكل عام
لأن الفضائيات العالمية بالذات هى خارج السيطرة وهائلة الإنتشار ,
والحل الوحيد المتاح هو الحل الجزئي الخاص بتنظيف الإعلام العربي عن طريق مراقبته بميثاق الشرف الصحفي ,
وهذا الحل الجزئي يحيلنا إلى معضلة أكبر ألا وهى الإصلاح السياسي وانهاء الحكم السلطوى فى عالمنا لأن هذا هو الطريق الوحيد لحل كافة مشكلاتنا وأزماتنا حيث تدور كل مصائبنا وتلتقي عند دكتاتورية وعمالة الأنظمة الحاكمة التى بدأ سقوطها بسقوط مبارك وبن على .. والبقية تأتى إن شاء الله

بعدها يأتى الدور على إصلاح التعليم أولا
لأن التعليم كان هو البوابة الكبري للغزو الفكرى الغربي والذى نعانى منه جميعا الآن وبسببه يتمكن الإعلام المغرض من بسط نفوذه على عقول فارغة من كل قيمة ,
وبمجرد تحقق إصلاح التعليم سترتفع على الفور حاسة الإدراك لدى الوعى الجمعى للجماهير ومن ثم ينحسر تأثير الفضائيات السلبي ..
وبالتزامن مع إصلاح التعليم يأتى إصلاح الإعلام وتنقيته وهى معركة تشمل الإصلاح الثقافي فى المجمل وهى ثورة ثقافية تحتاج أن تأتى تابعة للثورة السياسية حتى يتم إخراس أبواق السلطة الراحلة وحل قدرات ومنابع الإعلام القائم على نظرية مخاطبة الغرائز فكريا وماديا ..
والله المستعان
[/justify]

عبدالحكيم مصلح 10-01-2011 11:25 AM

أخواني الكرام حفظكم المولى عز وجل جميعاً

من المؤسف حقاً أن التجربة الفضائية العربية لم تكن على مستوى الآمال والطموحات ،
فلا البرامج مفيدة ولا المسلسلات هادفة الا ما رحم ربي ،

وفي الحقيقة أشيد بالأخ الفاضل طارح الموضوع الدكتور فوزي بن دريدي وكذلك بكل الاخوان اصحاب المداخلات المميزة وخاصة الاخ الفاضل علي الزهراني والأخ الفاضل محمد جاد الزغبي اللذين أبدعا في التعليق وفي وصف ما آل إليه حال ولم يتركا لنا مجالاً للتعليق بسبب قوة ملاحظتهم ورجاحة رأيهم ،
ووصفهم الدقيق لحال الأعلام العربي بما يمثله من فضائيات غريبة على مفاهيمنا الأسلامية العروبية ،

تحيتي وأحترامي للجميع

أيمن عزيز الغانم 10-01-2011 03:49 PM

.


أعتقد أن المشكلة كونية وليست خاصة بمنطقة جغرافية محددة . وبالتالي علينا ألا نبدأ من الصفر ونعيد اختراع العجلة . بل نواصل الأبحاث التي تجريها المنظمات الدولية المعنية بمراقبة السلوك الإنساني ودرجة تأثره .

الكل هنا أضاف بإجادة . خاصة في مايخص الرقابة وتحسين الأداء وهي كلمات أصبحت من التاريخ أمام نفوذ قنوات تجارية وفضاء مفتوح . وأجدني أتفق مع الأخ محمد عبدالرازق عمران في تعليقه .

إحتراماتي .

.

علي بن حسن الزهراني 10-02-2011 01:13 AM

تقديري للجميع، هنا، ممن أجاب الدعوة إلى هذا الحوار المهم، حول قضية خطيرة، وننتظر بقية الرائعين.
سؤالي للأحبة جميعا:
هل القنوات العربية، تحديدا، الخاصة والموجهة للطفل آمنة؟ وأنا أعني كلمة "آمنة" هنا.
أبو أسامة

عبدالحكيم مصلح 10-02-2011 10:04 AM

أخي الفاضل أبا اسامة حفظه الله

أنا شخصياً لا أعتقد أن معظم القنوات العربية الخاصة الموجهة للطفل آمنة ،

خاصة فيما يتعلق بالعنف الكرتوني وقصص السحر والشعوذة والأشكال والغريبة والمخلوقات الفضائية الوحشية
التي تعلق في مخيلة الطفل في سن يحتاج فيه لنوع من الهدوء والسكينة وإتباع قدوة صالحة في حياته ،

مراقبة السلوكيات في تلك المرحلة مهم جداً حتى لا ينشأ الطفل نشأة عنفية بمخيلة فضائية وحشية ،

تحيتي وأحترامي لشخصكم الكريم

ساره الودعاني 10-02-2011 10:18 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الزهراني (المشاركة 87780)
تقديري للجميع، هنا، ممن أجاب الدعوة إلى هذا الحوار المهم، حول قضية خطيرة، وننتظر بقية الرائعين.
سؤالي للأحبة جميعا:
هل القنوات العربية، تحديدا، الخاصة والموجهة للطفل آمنة؟ وأنا أعني كلمة "آمنة" هنا.
أبو أسامة

صباح الخير على الجميع..

سوف اترك الموضع ليس عدم اهتمام مني، ولكن رأيت الإخوة هنا تناولوا الموضع بحرفية وأوفوه حقه. ولعلي أقول رأيي في هذا السوأل الأخير والخاص بالطفل.

حسب ما شاهدت أعجبتني قناة ( براعم ) وخاصة بالاطفال ما قبل المدرسة وتبث من دولة قطر وهناك قناة أجيال.
وهناك قنوات لا داعي لذكر الأسماء خلطت عملاً صالح وآخر سيئا ! وهي تشمل جميع الأعمار من الطفولة إلى نهاية المراهقة!
وهناك قناة سيئة تحضى بمتابعة قوية تجمع كل سيء؛ سواء كان أخلاقيا أو آدابا تشجع على الفوضى والقذارة معظم برامجها انتج قبل عشرين سنة تقريباً وقد يكونوا اصحابها قد تخلوا عن سياستهم التي انتجوا البرامج في تلك الفترة

بالأخير أقول :


لايوجد أمان مطلق ولكن يبقى الأطفال مسؤلية الأهل ماداموا صغارا،

والزرع يخرج كما حبه!

شكراً لصاحب الموضوع الاستاذ فوزي بن دريدي

ولكل مشارك هنا ..

عماد عنان 10-03-2011 12:19 AM

كنا جميعا فضائيات ومتلقيين قابعين تحت أنظمة اعتادت أن تلهينا بأمور تافهة بعضها كروية والآخر فنية والثالث دينية متعصبة وما إلى غير ذلك من الأمور التي استطاعت للأسف أن تعيد رسم خريطة المجتمع الفكرية ومن ثم أنتجت المجتمعات العربية أجيالا من أشباه الرجال .
وحين كنا نعترض ونطالب إعادة النظر في المضمون المقدم كنا نقابل بردود غريبة أكثرها استفزازا ( الجماهير عاوزه كده ) وبدأ اللعب على وتر الغرائز وتهييجها مما يغيب العقل المجتمعي عن همومه وآلامه .
والآن يجب إعادة النظر في منظومة الإعلام بشتى صوره وأن يتم وضع خطة استراتيجية مستقبلية لما يجب أن يكون عليه المضمون الإعلامي باعتباره اللاعب الأول والأساس في بناء الشخصية العربية، وهذا مانتمناه في حالة الربيع العربي الذي تحياها بعض الشعوب العربية ويتأثر بها البعض الآخر.

أشكر أساتذتنا ممن أثروا الحراك الحواري مما يجعل من الإفادة والاستفادة أمر حتمي.
تحياتي

أصايل جمعة 10-03-2011 01:00 AM



لَعَلَّ سَيِّدِي لَخَّصَ فَأَثَارَ وَ أَوْجَزَ فَأَوْعَى إِلَى خُطُورَةِ مَا تَمُرُّ بِهِ مُجْتَمَعَاتِنَا العَرَبِيَّةِ وَ الإِسْلاَمِيَّةْ ...

وَ لَعَلِّي أُسَلِّمُ بِدَائِرَةِ العَقْلِ الفَارِغَةِ تَمَامًا مِنَ العَقْلِ وَ الاتِّزَانِ لَدَى أَفْرَادِ مُجْتَمَعَاتِنَا إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي ...

وَ سَأَكُونُ مُتَّفِقَةً مَعَكَ فِي المُلاَحَظَاتِ الَّتِي أَبْدَيْتَهَا وَ لاَ أُنْكِرُ الضَّوءَ الَّذِي سَلَّطْتَّهُ عَلَيْهَا ...

كَمَا لاَ نَسْتَطِيعُ لَوْمَ أَحَدٍ بِقَدْرِ مَا يَجِبُ عَلَيْنَا لَوْمَ أَنْفُسَنَا لأَنَّهُ كُلَّمَا تَطَوَّرَ فِكْرُ المُجْتَمَعَاتِ الغَيْرِ إِسْلاَمِيَّةْ ...

كُلَّمَا قَصُرَ فِكْرُنَا وَ اضْمَحَلَّ ... بَلْ وَ نَزْدَادُ تَمَسُّكًا بِعَنْجَهِيَّةٍ زَائِفَةٍ لاَ هَدَفَ لَهَا سِوَى إِرْضَاءَ عَقْلٍ يَعِيشُ بِلاَ هَدَفْ ...

يَا سَيِّدِي الكَرِيمْ ...

أَصْبَحَتِ الفَضَائِيَّاتُ اليَوْمَ أَشْبَهَ بِالمَخَابِزِ الَّتِي تُنْتِجُ أَهَمَّ سِلْعَةٍ اسْتِهْلاَكِيَّةٍ بَشَرِيَّةٍ ...

هَمُّهَا الوَحِيدُ أَنْ تُنْتِجَ الخُبْزَ فَقَطْ ... فَلاَ يَهُمُّ كَيْفَ هُوَ وَ لاَ بِأَيِّ دَقِيقٍ أَوْ مَاءٍ عُجِنْ ...

هُوَ رَغِيفُ خُبْزٍ بِأَيِّ حَالْ ...

وَ لاَ أُبَالِغُ إِذَا مَا قُلْتُ بِأَنَّ مَا تُقَدِّمُهُ تِلْكَ الفَضَائِيَّاتُ أَضْحَى أَهَمَّ مِنْ رَغِيفِ الخُبْزِ لِلْعَرَبِيِّ وَ سِوَاهْ ...

لَكِنَّ الفَرْقَ بَيْنَ المُجْتَمَعِ العَرَبِيِّ وَ سِوَاهُ أَنَّ إِسْلاَمَهُ يُنْكِرُ عَلَيْهِ إِتْيَانَ فِعْلٍ يُغْضِبُ اللَّهَ تَعَالَى ...

أَمَّا الآَخَرَ فَبِالفَضَائِيَّاتِ أَوْ بِدُونِهَا هُوَ سَوَاءْ ... مَعَ التَّحَفُّظِ عَنِ التَّعْمِيمِ ...

لأَنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ هُنَاكَ مَنْ لاَ يَدِينُونَ الإِسْلاَمَ وَ فِعْلُهُمْ لاَ يَنْقُصُهُ سِوَى نُطْقُ الشَّهَادَةْ ...

وَ أُشَدِّدُ عَلَى أَنَّنَا لاَ نَسْتَطِيعُ إِنْكَارَ أَنَّ هُنَاكَ تَلَوُّثٌ فِكْرِيٌّ يَتَفَاقَمُ يَوْمًا بَعْدَ يَوْمْ ...

وَ يَحْتَاجُ مِنَّا وِقْفَةً مَعَ الذَّاتِ لاَ مَعَ أَحَدْ ... كُلُّنَا يَسْتَدِلُّ الطَّرِيقَ لَكِنْ لاَ يَسِيرُ فِيهَا ...

فَكُلٌّ بِضَمِيرِهِ يَحْيَا ... وَ لأَنَّ صَوْتَ الضَّمِيرِ أَعْلَى الأَصْوَاتِ أَقُولُ فَأُوجِزُ :

مَنْ لاَ يَرْدَعُهُ ضَمِيرُهُ لاَ شَيْءَ يَرْدَعُهْ ... فَالضَّمِيرُ خَيْرُ رَقِيبْ ...

وَ سَأُخْبِرُ وَ بِشَيْءٍ مِنَ القَسْوَةِ أَنَّ الرَّقَابَةَ أَحْيَانًا تَحْتَاجُ إِلَى مَنْ يُرَاقِبُهَا ...

أَمَّا عَنْ دَقِّ النَّوَاقِيسِ وَ مِنْ بَابِ التَّفَاؤُلِ فَقَطْ أَقُولُ :

أَنَّهُ قَدْ فَاتَ أَوَانُ دَقِّهَا ... وَ سَأَكُونُ أَكْثَرَ تَفَاؤًلاً وَ أُعْلِنُ أَنَّهُ قَدْ فَاتَ الأَوَانُ فِعْلاً ...

وَ كَيْ أَكُونَ مُنْصِفَةً فِي حَقِّ العَقْلِ العَرَبِيّْ ... عَلَيْنَا أَنْ نَدُقَّهَا فِي كُلِّ أَوَانٍ ...

وَ أَنْ لاَ نَتَوَقَّفَ عَنْ دَقِّ تِلْكَ النَّوَاقِيسِ عَلَّ أَحَدَهَا يُوقِظُ العُقُولَ مِنْ غَفْلَتِهَا ...

كُلُّ شَيْءٍ دَاخِلَ العَقْلِ العَرَبِيِّ وَ حَوْلَهُ يَتَخَبَّطْ ... فَلاَ أَقَلَّ مِنْ أَنْ نَقِفَ إِلَى جَانِبِ أَنْفُسِنَا ...

عَلَّنَا نُحَقِّقُ تَوَازُنًا يَدْرَءُ مَا تَصَدَّعَ مِنْ فِكْرْ ...



اسْتَوْقَفَنِي المَوْضُوعَ وَ كَاتِبَهُ ... بَعْدَ تَنْبِيهٍ مِنَ السَّيِّدْ : عَلِي الزَّهْرَانِي مَشْكُورًا ... دَعْوَةً وَ دَاعٍ ...

سَادَتِي ... احْتِرَامٌ لِشَخْصِكُمْ ... وَ تَقْدِيرٌ لِفِكْرِكُمْ ... لاَ حُدُودَ لَهُمَا ...




لِمَنْ تُقْرَعُ الأَجْرَاسْ ؟ ...

لِسَمْرَاءِ الحُبّ ...

أَصَايِلْ ...








الساعة الآن 11:07 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team