قـِيَـامـةُ الـجَـسَـدْ ....!
[OVERLINE] [/OVERLINE] [OVERLINE]قـِيَـامـةُ الـجَـسَـدْ ....! [/OVERLINE] : : [youtube]https://www.youtube.com/watch?v=GXFSK0ogeg4[/youtube] : : : : [ فَــاصِــلَــةٌ ]: قَـدَدْتُ قَـمِـيـصَكَ مِـنْ قًـبُـلٍ ..فَـطَـعَنـْتَ قـَلْـبـي مِـنْ دُبُـــر ...! : دَعْ عـَنـْـكَ غـَيَـاهِـب العَـــقْـــلِ .. يَـــا يُــوسُــف *... و الْتَـفِـتْ إلِــي ! : تَـرى أكْثَرَ مِنْ روحٍ ...و لَحْنٍ ...وَ جَسَد ...! : أنَا اللَّــحْنُ المحَّرمُ الممزوجُ بِغوايـاتِ المَـسَـاء .. : أَنَــا مَـعْـزُوفة ٌ مِــنْ أَجْســـادِ البَغايا ... : وَ مَتَاهَاتٍ لاَ تَـنـْتـَهـِي مِنْ أَبْـجَـدِيَّـةِ التِّيــــه ... : أُكَّــتِّـــلُ العُــشَــاقَ و أ ُحْــرِقُـــهُــم مَعَ بُخــُورِ الأرواحِ ... : كَيْ يُحَّلِّقــُـــوا ... في سَمائي أنا ! : وَ يَرْقُصُوا عَلى ألْــحَـــاني أنا ! : و من أَنا يَا يـُوسُف ؟؟ : [كَــارْمِن] حَـيَاتِك : مَن يَجْعلُكَ تتخّطَّــــى حُــدودَ جَسَدِك و تُقايضُها بِظلّ حَرْفٍ واحِد ! : [ سالومي] عَذابــك : قَيّـــَدْتُك بِرقْصَّةِ المَوتِ فأصْـــبَحْتَ أسيراً لِشَهـــَوَاتِك ..! : أَتَوَهَّجُ كُلَّمَا نَظَرْتَ إليّ ... كأضْواءِ مَدينةٍ صَاخِبةٍ ... : و يَتَأَّهَّـــبُ جَـــسَدي لابْتِسَــــامَتِك ... : قَدْ حَــــانَتْ قِيَــــامَةُ الجَسَدِ المُتُهَالِك ..! : قَــــدْ طَرَقَتْ نَـــوَازِعَهُ الرُوح ... : فــــ ـــهَيْتَ ..... لَك ! : : : : [نُــقْــطَــة : كُنْ رَجُلاً ... و ارْتَد رَغَباتِك وَ ارْحَـــل [ إنْ كُنْتَ تقيّا] ! : : -------------------------- *ليس النبي . |
[tabletext="width:100%;background-image:url('http://www.quicklook4u.com/gallery/data/media/9/__3.jpg');"] | [/tabletext]قرأتُ .... كلمات وأضعافها بين السطور وكاتبٌ ...يعلن كي لا يعلن رأيتُ .... (مسرحية عشقٍ) أبطالها كاتب السطور!! أحسستُ ..... بصراعاتِ الأحرفِ وهي تغازل لغةَ الجسد المحرم أدركتُ... بعضاً من إرهاصاتِ إمرأة تعاني ما تعاني تتصورُ واهمةً أنها أزاحت جزءاً من همومِها الـ تتعبها وتهلكها رسمتْ جليلة ملحمة الجسد بروعة كاتب بخيل الصراحة كثير الخوف!!! تقبلي تحياتي |
أرتقيت ببراءة حروفكِ الى علو المعاني
رائعه هي الكلمات....كروعتكِ دائما تأتينا بكل ماهو جميل ورائع لكِ تحية من صميم قلبي (( يثبت )) مع التقدير |
اقتباس:
يظل الشعر مع الايام |
أختي الفاضلة جليلة حفظها الله
هذا النص مفعم بالحكايا والخطايا تلوح منه بارقة الجسد وأمل الهوى ، كيف يرسم العشق بلوحة فنية مغرمة بتفاصيل المكر المحرم ، تحيتي وأحترامي للمبدعة دوماً مع جوري القدس بهية المدائن ، |
لا أدري ما أقول أمام هذا النص المضمخ بكل روعة وكبرياء اللغة وجمال المفردة وقوة المشاعر لا أزيد على قول الأساتذة قبلي سوى دمت مبدعة |
جليلة ماجد ربّما تنطلق الطلقة بسرعة تفوق سرعة خروج الكلمة من القلم لكنني أشاهد حروفكِ تعدل من تلك المقولة وتدحضها لأن الكلمة التي يطلقها قلمكِ تفوق سرعتها الطلقة وتخترق في قوة معانيها السكون وتهدم جدران الصمت ؟ جاك |
اقتباس:
فهو محرم ..! يحلله محبسٌ و ورقة ...! شقيق الحرف ... أٌعري روحي تماماً هُنا ...و هذا بعيد عني ... غريبٌ هذا القلم ..! صافي الود |
اقتباس:
العهد الذهبي .... لم و لن ينقضي أبداً و نحن معاً أحبك ...يا جميلة |
اقتباس:
عزيزتي للتنويه فقط .... ليس المحبس والورقة من يحللان الجسد إنما هما توثيق امام الناس وجاء في العصور المتأخرة والأصل توثيق امام الله |
اقتباس:
أعلم أيها الجميل فلستُ بغريرة و لا طِفلة طائشة متهورة ... هُنا [ نحن ] لا نحلل الأشياء وفق أساسها ... هُنا نكتب بما نشعر دون تحليل ... و هذا ما افتقدته [ أنت ] في ردك ... يا بشمهندس !:) و إن كان ردك يبين مدى خوفِك عليّ ... لا تخف ... عقلي أثقل من جسدي و روحي بكل الأحوال ... مُمتّنّة ... |
صددت يديدك من قبل فسالت اودية من دموعك
و قلبك تفطر في قاع البحر دع عنكِ خداع عاطفة عابرة و ابتعدِ لن تغريني ضحكة ثغر تخفي وراءها حتف قدر انا ملكُ قلبكِ لكن في حجر صدق مستمر أنا وردة تعطر سماءك حين يخيم الدخان و به تختنقِ كونِ : شمس الاصيل تدفئني عصرا و بدرا يضيء دربي و يزيل ظلام الليل و حكاية تسردها شهريار حين يبتسم السحر أنا روح زهرة معلقة بين السماء و الارض لسحابة بيضاء تنتظر. |
اقتباس:
هذا تحليل أرفع له القبعة أستاذي الفاضِل ... بتلاتُ وردٍ لروحك ... |
اقتباس:
غريبٌ أمرُ هذا الجسَد ..كأن لهُ إرادة منفصلة عنْ عقلي الـ يسيطر عليه و يخنُقُه في كلّ مرة ... وجودك جنائن أستاذي الفاضِل ... ودي الخالِص ... |
اقتباس:
و دُمت ملكةً للقوافي يا ريم .... وجودك هُنا يعني لي الكثير .... طوق ياسمين لروحِك الأجمل ...! |
اقتباس:
فما عينا سوى الانفجار صراخا... وجودك نور مختلِف .... |
اقتباس:
اشتهاء أن يكون الحبّ بهذا الطهر .... هو انتظار للمطر من الصحراء ... علي .... جميل هطولك .... و تبعاته .... أشكر وجودك ... |
الساعة الآن 02:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.