صَوتُ السَّلامِ السَّاخِر
 

صوت السلام الساخر

مناسبة القصيدة:
عندما رأيت أحوال إخواننا في فلسطين وصرخات الأطفال والنساء تلامس أصوات صرخات السلام الذي لا يبدو له في الأفق شعاع فكتبت هذه القصيدة برؤية العدو إلى طريقة السلام وتفسير الاعتداء من وجهة نظرهم سخريةً ! أنه من اجل السلام ومن أجل فلسطين وأهلها وقتل الأم لعقوقها بولدها وقتل الطفل لعقوقه بأمه في حادثة أخرى قد يكون ذاك عبثا ً هو مرادهم فلست أفهم ما يجري.!؟

والأقصى ينادي وبات القلم مدراراً.. وبات الرد غيّاباً.

وأمي وحبـي أرقيت هنــا *** وفـي قـلـبي جـرحـي يلومونها!!

أخي تيجاني بوحك صادق ايها الشاعر وتدفق شعري يستحق التقدير والأعجاب بالنسبة للبيت الذي اقتبسته يحتاج للمراجعة في المعنى والوزن في الشطر الثاني دمت مبدعا

الأخ تيجاني المحترم..
قصيدة نابعة من الصميم
تشير حروفها الملتهبة الى ذلك
حياك الله وأهلا بك بين أخوة لك في المنابر الغراء
لك من القلب تحية
علاء الأديب

الخطأ مطبعي وبارك الله فيك على المرور والرد الجميل..ومنكم نستفيد.

حياك الله وبوركت وبورك قلمك.. وعساك بالقوة.. وشاكر لك.

الأخ الفاضل تيجاني العمراري الموقر
قصيدة ذات نبرة صادقة تحمل في طياتها هموم الإنسان
كل عام وأنت بخير
دمت بحفظ الله

بارك الله فيك أستاذ نبيل وكل عام وانت بخير.