|
قصيدة يا دعد
يا دعــدُ
أنا أهواكِ يا دعدُ فأنت الحب والآمال والوعدُ على بُعد المسافاتِ .... على صوت الأعاصيرِ على شفتيك أخبارٌ وأنغامٌ وأسرارُ عليها من لظى الأشواق ما عانيتُ من حبي فيا دعدُ ..... ويا دعدُ رأيت الحبَ شلالًا بلا رحمةْ ليطوي ما تبقى لي من الأيام من عمري فهل نبقى كما نحنُ فقد صرنا حكايات الحكاياتِ فهل نتجرع الأشواق والعتمةْ فقد جوعته شوقًا بآمالٍ بلا رحمةْ أنا اهواك يا دعدُ فأنتِ الحلم والأنوار والوعدُ فأنتِ بدعة الدنبا ... وأنتِ نور أيامي وأنت ما تبقى لي من الأيام من عمري |
* جميل ما قرأت هنا .. شكرا لك .. مودتي .
|
عبدالله باسودان
عزيزي الأستاذ محمد عمران
أشكرك على مرورك الكريم وجزاك الله خيرا ودمت مع أطيب المنى. |
جميل
أيها الكريم |
الأخ المكرم عبد الله باسودان
اجتلاجات روحية جميلة وعبور شفيف الى وجدانية من البوح الصادق تحية لك سيدي |
عبدالله باسودان
أخي الأديب فايز
أفتقدتك في " المنابر" لم أرى منك مشاركات ولا حتى ردود. أخي كل عام وأنت يخير وأنت إلى الله أقرب. شكراً على مرورك الكريم من أطيب المنى. |
عبدالله باسودان
أختي القديرة غادة
شكراً على مرورك الرائع. طبعاً هي "بوح صادق " مع أطيب المنى. |
نشيد شفيف ونسمة سماوية |
عبدالله باسودان
شكراً الأخ سعيد على مرورك اللطيف.
مع أطيب المنى |
| الساعة الآن 08:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.