ديفيد چربِ. *ق . ق . ج
 

قبل المشاركة الثالثة لي في هذا المنتدى.
أحب أن انوه بمشاركتي الثانية التي حذفت بدون استعلامي بالحذف
أو دواعي الحذف بالرغم أني مقدر لأنظمة الموقع التي تأتي آلياً
بإنه لايحق لي معرفة ذلك، رغم أن خاصية الرسالة الخاصة تفي بالغرض
كذلك التصحيح الأملائي أو اللغوي بإمكان المصحح أن يبعثة على الخاص
لا أن يكون الغرض من ذلك هو الأبراز والأفضلية عندما يتم التصحيح وتظهر للعامة مهما كانت المبررات.
ارجو تقبل نقدي بود كما تقبلتكم بود.

.……………………………………………

ديفيد چربِ *ق . ق . ج

- ( ديفيد ) إنه اللون الأبيض، هيا أذهب إليه.
( ديفيد ) يعود في 1-10-2011
- ( ديفيد ) إنه اللون الأحمر قادم إليك إنتبه لنفسك.
- ( ديفيد ) هل أنت بخير؟
- ( ديفيد ) قضي الأمر !
- أنت الآن تُحرك دوامة الكَبّالا، إنها الفرصة الوحيدة، وطن داخل وطن.
- ( ديفيد ) ألا يناسبك المفتاح ذو اللون الأخضر، إنه خصب !
الجو مهيأ في أي وقت لهطول المطر الأسود.
( ديفيد ) نائم !
- أستيقظ ( ديفيد )، هيا فالجو ماطر في هذا المساء.
- إحدى الشوارع ليلاً.
يمشي ( ديفيد )، هو يشاهد رجلاً يتخفى بقناع أزرق.
( ديفيد ) يركض،*
يركض، يركض، يركض، يركض يركض
يركض، يركض، يركض
يركض !
يصل شارع الصلوات.
تظهر له فتاةً ليبية، ترتدي الحجاب الأصفر !
يتوسل إليها لكي تنقذه.
*هي تتلاشى !!
يستيقظ ( ديفيد چربِ ) ويصرخ !!!
- أنا ليبي، ليبي، ليبي
ترتفع زخات المطر الأسود للأعلى !
- ( ديفيد ) إنها الكَبّالا، أنت يهودي.
- لكني بالتأكيد لستُ اسرائيلي.
لستُ اسرائيلي.*
لستُ اسرائيلي.
يستيقظ ( ديفيد ) من نومه.*
- أين أنا الآن ؟
- أنت في العناية المركزة !
قالت له، تلك الفتاة الليبية التي تلاشت.
أنت في العناية المركزة !
*

أريد أن أعتذر منك على عدم فهمي لمشاركتك أو ماهو (قصصياً) المقصود منها . .
وما دخل الكابالا هنا . .
وقد قرأت المشاركة مرات كثيرة وودت لو أعلق عليها عن فهم ووعي . . وبدون فائدة . .
ووددت حقيقة لو تشرح لي وللقراء وبشكل واضح مباشر ماهو المقصد . .
عسى أن نتمكن من سبر غور هذا الفكر بشكل معقول . .

تقبل مني التحية والشكر سلفاً . .
دمت بصحة وخير . .

** أحمد فؤاد صوفي **