|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3788- مُذْكِيَةٌ تُقَاسُ بِالجِذَاعِ
يضرب لمن يقيس الصغيرَ بالكبير. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3789- أمْهِلْني فُوَاقَ نَاقَةٍ
الفُوَاق والفَوَاق: قدر ما تجمع الفِيقَة، وهي اللبن يُنْتَظَرُ اجتماعُه بين الحلبتين. يضرب في سرعة الوقت. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3790- مَا أرْخَصَ الجَمَلَ لَوْلاَ الهِرَّةُ
وذلك أن رجلاً ضلَّ له بعيرٌ، فأقْسَمَ لئن وجَده ليبيعَنَّهُ بدرهم، فأصابه، فَقَرَنَ به سِنَّوْراً وقَالَ: أبيعُ الجملَ بدرهم، وأبيعُ السِّنَّوْرَ بألف درهم، ولاَ أبيعهما إلاَ معاً، فقيل له: ما أرخصَ الجملَ لولاَ الهرة، فجرت مثلاً. يضرب في النفيس والخسيس يقترنان. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3891- ما فِي الدَّار صَافِرٌ
قَالَ أبو عبيد والأصمعي: معناه ما في الدار أحد يُصْفَرُ به، وهذا مما جاء على لفظ فاعل ومعناه مفعول به، كما قيل: ماء دافق، وسر كاتم، وقَالَ غيرهما: ما بها أحدٌ يصفر |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3892- ما حَجَّ ولَكِنَّهُ دَجَّ
يُقَال: هم الحاجُّ والداجُّ، قَالَوا: الداج الأعوان والمُكَارُون، ويُقَال: الداجُّ الذي خرج للتجارة، وهو من يدَجَّ يَدِجُّ دَجِيجَاً أي دبَّ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3893- ما أنْكِرُكَ مِنْ سُوءٍ
أي ليس إنكاري إياك من سوءٍ بك لكني لاَ أُثْبِتُكَ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3894- ما عِنْدَهُ طَائِلٌ وَلاَ نَائِلٌ
الطائل: من الطَّوْل، وهو الفَضْل، والنائل: من النَّوَال وهو العَطِية، والمعنى ما عنده فضل ولاَ جود. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3895- ما عِنْدَهُ خَيْرٌ ولاَ مَيْرٌ
الخير: " كل ما رُزْقه الناس من متاع الدنيا، والمير: ما جُلب من المِيرَة، وهو ما يتقوَّتُ فيتزود، أي ليس عنده خَيرٌ عاجل ولاَ يرجى منه أن يأتى بخير. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3896- مالي في هذا الأمر دَرَكٌ
أي منزلة ومٌرْتَقَى، وأصل الدَّرَكِ حَبْلٌ يشدُّ في العَرَاقى ويشدُّ فيه الرِّشَاء لئلاَ يبتلَّ الرِّشاء، والمعنى مالي فيه منفعة ولاَ مَدْفَع عن مضرة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3897- اسْتَمْسِكْ فَإنَّكَ مَعْدُوٌّ بِكَ
يضرب في موضع التحذير؛ فإن المقادير تسوقك إلى ما حُمَّ لك ومنه قول الحسن "من كان الليل والنهار مَطِيَّتَهُ فإنه يُسَارُيه وإن كان مقيماً، وقول شُرَيح في الذين فَرُّوا من الطاعون: "إنَّا وإيَّاهم من طالبٍ لَقَريبُ" |
الساعة الآن 01:17 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.