|
|
|
ما أكره فيك وأحب
وبـــ سقوط أول عرش على أرضك ابتسمت ابتسامة قاسية كأنها أنفاس الشتاء تحرك هدب الليل الساكن تحت رداء المطر المتعب يسرقني كره أشياء بك إلى حبك أكثر ثم إلى الجنون بك والغرق فيك إلى حد الموت أتعلم يا مدلل النبض ما أكره فيك أحبه فليتك تتسلل لحجرات القلب لتلمس مدى حبي لك ..!! |
قبل أن أقبل عينيك مع أول الشروق .. خطر لي أن أهمس لفراشات الجنون أن ترسم خط لهفة من أول قفصي الصدري إلى صدر السماء ففتح نافذة اليوم ووشوشة الشروق صباحي أنت لتصعقني .. بصوتك المجلجل في أركان الذات إغلقي النافذة .. ألا تعلمين أني أغار عليك حتى من أنفاس الصباح العابثة كم أكره غيرتك وأحبها يا أنت ..! فزدني فيك غرقا وأمطرني وابلا من شعور. |
تراقب فساتين الشوق وهي تتدلى من .. دواليب أنوثتي الصاخبة أحيانا تتجاهل وأخرى .. تطالبني بها وفي كلتا الحالتين أكره .. غرورك الممزوج بشرقيتك الواثقة لكن بربك لما تنهار كل أركاني حين تتصفح نسيج وجنتاي المفضوح عشقا أمامك .! |
ليتني كنت معك مع أول خطوات عمرك
هناك حيث الابتسامة طفل والشوق طفل والجنون عبث يشاطر الدلال ملامحه قاسية هي أحاديث طفولتك حد الانشطار معظمها صفحات يتم ليتني كنت أكبر منها ربما كنت أما لها أتعلم كم أكره ذكرياتك المؤلمة وأحبها لأنها صقلتك لي .! |
لا أحبكَ حين تستأثر بذهولي الناحب بغيرة شمطاء تطل من نافذة قلبي وتلشاكس الأخريات في حرفك .. لا أحبك , وأنت تطير محلقآ على متن الأنسام وأحداق الفاتنات تتغنى بجناحيك اللذان اقتربا من وجه القمر .. أجل .. قصائدك المتفشية في وعيي أنقبها جيدآ عن روائح للأخرى .. اغفر لي غيرتي .. فأنا أغار عليك حتى من قلبي .. صغير الكف .. رائع دوحك الذي هبت فيه روائح الجمال .. شكرآ لك |
أمطرني أيها السحاب المار صدفة على روابي قلبي .. أغدق على بمطركَ الذي يُنجي روحي من الجفاف .. مطرك النابت لبتلات الوله المزهر بطيفك .. وأنسام وجهك .. وعطور شعرك .. أحبها .. وأحب قطراتك حين تلثم أشجاري الخضراء .. وتحيل حديقتي إلى جنة .. |
لا احب فيك حين تقتل الشوق
بقصف الغياب....! ورد الماجد اهلا بك وسعداء باول هطول قلمك هنا. |
يا صغيرة الكف مرحى ومرحباً بك في منابر أحب فيك هذا الحب العنيد وأكره فيك هذا الإلحاح القاتل !!! .....ناريمان |
غفوت بين كفيك كانت ليلة عاصفة ضمني الخوف فيها دهرا من سكون وانطلقت روحي صبية لا تمت للدمع بصلة ولا لأه الفراق المنسكبة بين بعد السنين القاتل وصبر الدقائق الحارقة. أتعلم ليتني أتحول وأنا تحت سحر عينيك لهواء فأمتزج بأنفاسك ربما هكذا لا أبتعد عنك فكم أكره مارد الحزن المخيم على جنتي كل حين كلما ضربت أجراس السفر . لكن في نفس الوقت أحبها لأنها تأتي بك من عمق الشوق وتزرعك في نبضي صخبا لا ينتهي .. سحر شكرا بحجم روعة حرفكِ وأكثر |
أعياني البحث في صناديق شرودك وتأملك المتكرر لنافذة الصمت هل هو شوق السكون من يسلبك مني أم أنها فتنته اللون الأزرق المترنح على عشق السواحل لست اعلم يا رجلا يأسرني بما فيه من فينا يسكنه الشرود أكثرالآن ؟! هاتان العينان الأشهى من لون العسل أم هو عشقي الأزلي لصاحبها أتصدق أكره الصمت وأعشقه فيك !! أخي علي بك زاويتي أصبحت أجمل شكرا لاتنتهي |
| الساعة الآن 10:50 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.