الشكر للمبدعة صفاء على هذا المجهود القيم والجبار ، الشكر لكل المبدعين والأساتذة الكبار ، الشكر لكل رواد منابر الشكر لكل المشرفين و الشكر للطاقم الإداري للمنابر . أحس بهجة ويغمرني فرح كبير و فخر عظيم و طبعا لي عودة . محبتي |
مساء الورد
أدين بالكثير من الشكر للاستاذة صفاء الشويات على عملها الدؤوب لإخراج هذا المعرض و اتمنى ان يكون فاتحة جميلة لمشاريع اخرى في منابر ثقافية سيككون لدينا قسم مواز في المجلة بنفس العنوان و الواجهة يتم فيه نشر المواد التي اختيرت في هذا المنبر شكرا لك صفاء باسمي و باسم إدارة شبكة منابر ثقافية نثمن جهدك عاليا |
.. كل الشكر لمن عمل على هذا المشروع اللذي يحتاج فعلاً لعمل دؤوب .. كل القصص المنتقاة بعناية تستحق التقدير .. وهو شرف كبير لي أن أكون أحد الأعضاء في منتدى منابر ثقافية .. تحية من القلب لكل من ساهم في هذا العمل الرائع
|
اقتباس:
ابارك للأستاذة أمال بوضياف هذا النص الذي يتحدث عن ظاهرة استفحلت بشكل غريب في مجتمعاتنا ، ألا وهي ظاهرة محاسبة الأساتذة والمربين على أتفه الأسباب ، بل أحيانا يظلم الأساتذة مرتين مرة مع تلامذته وخاصة في الإعدادي والثانوي ومن الدولة و من القضاء . هذا النص يحمل هذه المعاناة إلى المجتمع الذي طلق تلك الرابطة الحميمية التي كانت تربط أفراده بمعلميهم و أساتذتهم ، فأضحت اليوم علاقة ثأر و خصومة و غريم بغريم . هذا من جانب ، من جانب آخر أجد النص يحيي التربية التقليدية بشكل عام ، و لا يزال يرى في المعلم ذلك الشخص الشريف تلك المرتبة العالية بمعني مربي الأجيال وصانعها ، لكن الواقع غير ذلك تماما ، فقد تغيرت الكثير من المفاهيم والمجتمع اليوم له ضوابط جديدة وتسوده ثقافة جديدة هي بالأساس مستمدة من حقوق الإنسان ، فالطفل هو من يوجد في أعلى الهرم ، فالكل يعمل لصاح هذا الطفل ، سواء الدولة أو الأسرة ، أو المعلم . لذلك تم تحصين حلقة الطفل لكي لا تمارس عليه ضغوط من نوع تجعله ينحرف ويكره المدرسة ، فالدولة الحديثة ترى الطفل كامتداد لها عكس المربي الذي ماهو إلا قطاع غيار بشري يؤدي مهمة ما يمكن استبداله متى لا يستطيع تأدية دوره ، وهذا أيضا ناجم عن ثقافة المقاولة التي بدأت تسود كل العلاقات المجتمعية . نصك رائع فبلداننا التي تعيش منزلة بين المنزلتين لا هي حداثية ولا هي تقليدية صرفة ، تجد صعوبة في تقبل تلك التمظهرات الجديدة . حقيقة موضوع العقاب البدني واالنفسي للطفل أقيمت حوله دورات و دورات و حملات تحسيسية كثيرة ، لكن من أجل ترسيخ سلوك ما في نفوس الناس الأمر صعب بعض الشيء ، فمدارسنا لا تزال تحتل المراتب الأولى في سلم المدارس الأكثر ممارسة للعنف على أبنائها . بل أحيانا نجد من يبرر العنف بأنه نابع عن الحب وهذا عذر أكبر من الزلة ، فالعنف ما هو إلى قصور عن استعمال وسيلة تواصلية أنجع ، فالعنف هو انهزام للتربية . والعنف ضد الطفولة في الأسرة والمجتمع والمدرسة ماهو الا امتداد لتقافة التسلط والديكتاتورية التي لا تزال تقاوم ثقافة حقوق الإنسان في مجتمعاتنا . معذرة على الإطالة فالموضوع جدا مهم وجدا شيق . تقديري للأستاذة أمال التي غابت في الآونة الأخيرة ، ونرجو أن تكون بخير . |
لقاء بعد عشرين عاماً / نبيل عودة .. شكراً لك على هذه الملحمة النفسيية الرائعة ..
استطعت الوصول إلى أعماق المتلقي وإلى أعماق شخصيات قصتك .. وخيار موفق من اللجنة لهذه الرائعة وتحية كبيرة للأخت صفاء شويات على مجهودها البطل .. :) |
اقتباس:
أهلا بك أستاذ ياسر .. أنتم المُساهم الأول في إنجاح هذا العمل .. لولا إبداعاتكم لما خرجنا بهذا المعرض الرائع .. ألف شكر لك و لكل طاقم منابر ثقافية .. مودتي . |
اقتباس:
مساء الخيرات أستاذة ريم .. هذا واجبي تجاه إبداعات أعضاءنا الكرام .. و أتمنى من أعماقي دوام نجاح هذا المعرض في مواسمه القادمة .. مودتي . |
اقتباس:
أهلا بك أستاذ مضر .. نحن لن نبخل بعرض أعمالكم الإبداعية ما دمتم قادرين على العطاء و ما دمنا في درب الثقافة ماضون .. تم هذا العمل بمجهودي الشخصي الكامل .. ولن أتوانى يوما في خدمة الأدب والثقافة .. ولا بد أن تعلموا أني في طريقي إلى إنجاز مشاريع ضخمة جدا لخدمة الأدب والأدباء ربما تتجاوز النشر الإلكتروني إلى النشر الورقي .. وهذا خدمة للغتنا العربية لغة القرآن الكريم في المقام الأول و لإبداعاتكم في المقام الثاني .. أسأل المولى عز وجل أن يمنحني القدرة للمضي في خدمة لغتنا العربية .. مودتي . |
>> الله يكون بعونك أخت صفاء .. الله يوفقك ويعطيك العافية ويكون معك بكل خطوة .. كلّنا صفاء الشويات :)
|
بصراحة |
الساعة الآن 01:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.