|
ذات مساء ...(قصة قصيرة جدا )
ذات مساء ... جاهد العجوز طويلا ليصعد السُلم ، مغالبا سني الغربة التي أحنت ظهره ، ومتكئا على قلبه الكسير . يحث ساقيه المتخاذلتين لتضعا قدميه أمام الباب ، وقد تلاشت في خاطره صور غائمة لذويه .. وفي الصباح فتح الصبي الباب ، صاح : أبي ! أبي ! غريب يرقد عند بابنا . |
يا لها من نهاية مفجعة مريرة فليرقد بسلام بعد سني الغربة تحياتي |
كان الأجدر به ألا يعود فلم يعد في المكان من يأبه له ومضة جميلة أ. مراد عبد تحيتي لك |
اقتباس:
عتبة أحبابه كانت تكفيه .. رائعة تلك العبارات الثمينة مراد عبد .. شكراً لك .. |
كم هو مؤلم أن تكون مجهولاً من أحبائك . . وأن تجد أنك نزفت حياتك سدى . . وكم أن الإنسان بحاجة إلى إحساسه بالوطن والأهل . . قصة موفقة عالية . . كتبت باحتراف وإتقان . . تقبل تحيتي واحترامي . . دمت بصحة وسعادة . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
ابهجني حضورك . شكرا ومن القلب ..اطيب تحية . |
اقتباس:
تماما كما تقولين . لكنه عاد وذلك ما أدمى القلب ! |
. الأستاذ الأديب الراقي مراد عبد قصةٌ رائِعة وتَكثيفٌ اكتنزَ معانٍ كَثيرة أبادَ رَمقَ الوصَال فـ كَانت العَاقِبة دامَت مَساراتُ البَهاء تقدِيري . |
اقتباس:
الاخت العزيزة ثناء طاب المساء شكرا للحضور الثمين . مودتي واعتزازي . |
اقتباس:
الاديب القدير احمد فؤاد طاب المساء شكرا لهذا الحضور الثري . لك امتناني واطيب تمنياتي . |
الساعة الآن 10:04 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.