أفول..
أفول..
الشاب المندفع يطرق كتفها ويمضي دون أن يعتذر... مجموعة المراهقين يتجرعون المشروبات ويضحكون في صخب.. لم يروها تمر بينهم...شبحا.. ولم يلتفتوا إليها تتوجه نحو منصة التكريم... تحكم غطاء رأسها، بيد مرتعشة ترد خصلة منفلتة من شعرها المصبوغ. تسمع تنهيدة خجولة مضخمة عبر (الميكرفون). |
هي الروح ...
متى أفلت .... ﻻ يعيدها تكريم ... فالشخص ﻻ يشرق ... إﻻ من قلبه .... ريما ... حاولي أن تكتبي قصصا أطول .... أحببتك في هذه الأقصوصة .... أكثر من القصة القصيرة جدا ... أنتظر جديدك حتماً .... صافي الود |
الأستاذة ريما ريماوي.
للفوز حلاوة الطعم أين أتى ومتى أتى , أن نشق عباب موج اللامباليين حولنا ,ونتفس الصعداء بخطوة الوصول الآخيرة .ونطلقها زفرة تذهب عناء ومشقة الطريق ,عندها فقظ نمسح قبالة وجوههم غبش مرآتهم ليتيقنوا الحقيقة .. رائعة هذه الومضة بحرفها المميز وتصويبها الدقيق ..دام الألق وقاداً مع خالص الاحترام والتقدير |
اقتباس:
أقدر رأيك ونصحك.. بالعادة أترك العنان لقلمي.. سعيدة بحضورك الجميل... مودتي وتقديري. تحيتي. |
اقتباس:
وردك الأثير بخصوص الموضوع.. رأيك بقلمي أعتز به... شكرا جزيلا.. ودام بهاؤك والألق. مودتي واحترامي وتقديري. تحيتي. |
الساعة الآن 12:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.