لوحة "بين حسرة الفأس وابتسام الشجرة"
1 مرفق
ذات أَرَق .. أيقنتُ بأن الموت مازال على قيد الحياة. |
احس لدى مشاهدة اللوحة انني دخلت عالما مختلفا .. يشبه كثيرا عالم الحلم او حائط غامض في لعبة الغرفة المغلقة ..تماما هذا ما يفعله بنا الموت المتجول في الدروب حتى لو لم يكن دورنا الآن
أ. عمر مصلح مبدع جدا تحيتي |
اقتباس:
ألحلم لغة رمزية، تتصل بخبرات الحالم، وبين الاتفاقات اللغوية والإشارية.. وهذه اللوحة تنتمي إلى الأسلوب التعبيري أو الرمزي.. فحاولت أن أُدْخِل المتلقي إلى نفق لعبة الحياة، كي نفكر بصوت مسموع.. عن ماهية الحياة، وعن الموت كقيمة كبرى للبقاء. وأرسم حلماً ملوناً.. علَّنا نستنطق ذواتنا من خلاله. سيدتي المباركة.. هطولك غسل دروبي المكتظة بالغبار. محبتي وامتناني. |
[TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:10px outset crimson;"] | [/TABLETEXT]اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...75392232_n.jpg هي أيقنت ان لعبة الحياة من الصعب البقاء عليها عندما نخوض في تفاصيلها عندما تجرنا تيرات الاقنعة عندما تحاول التخلص من واقع مرير لوحة رائعة قد أذهلتني حتى انني لم اعرف الى أين يحملني هذا الجمال تقديري |
اقتباس:
ألشجرة أنثى.. لاتموت إلا واقفة وتظل تنظر إليَّ بعين آسية، وتظل حسرة الفأس المازوكية متوثبة. لكنها ستتبرقع خجلاً.. أزاء العطاء الكبير. ويبقى الجمال حليفك أيتها البهية.. فاطمة جلال |
قطعة فنية أراها ذات بعد ان لم يكن ثلاتي من الطلة الفنية فهي ذات الأبعاد الأخرى
قرأتها شموخا وخلودا وصبرا رغم تشققات الزمن والموت الحقيقي هو موت من هم على قيد الحياة لاهم أحياء يستحقون التكرم ولاهم موتى يستحقون الترحم عظيم الشكر وكل الورد سيدي |
اقتباس:
عزيزتي زينب.. رعاك الله جميل جداً ما تفضلتم به، حول حياة من لاحياة لهم، وربما يعافهم الموت أيضاً. ألشجرة / الأنثى.. هي من تبتسم أزاء المعاول المحتشدة عليها منذ ولادتها.. بالمسكوت عنه، والعادات والتقاليد، وآخرها العنوسة. هي تبتسم أبداً.. لأنها ترى الحياة ومضة زائلة لذا تبقى شامخة وخالدة. ممتن لمرورك العَبِق |
يوما بعد يوم تتوضح وتتجلى لنا مواهبك وإبداعك والفكر الراقي الذي تحمله.
بارك الله فيك محبتي وتقديري لك.. |
اقتباس:
كل مواهبي، تشكو العتمة.. حين تغيب شموسكم. دمتِ مضيئة |
الساعة الآن 05:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.