أعترف
أنني أرى حبا هنا وهناك
وتباشير مطر مصحوبة بدفوف
حولها أغاني كتبت كلماتها من عاشقين
هنا وهناك

أعترف الآن ...
أنني كنت هنا ... وظلي هناك ...

هوازن البدر

كم يعتريني الصمت
كم يحزنني قطر المزن
ليذكرني بهمسك بين قصاصاتي
كم أبقي وحيدا تحت وابل حروفك
كم اشتاق إلى همسة تنير ظلمتي
أة ثم آة يامنبرا يتصيده الحزن في بوحة
عشقت حرفك وأتغذى منها
لأطلق صيحة تحت المطر
ومازلت وحيدا
جسمى هنا وروحي هناك

أعترف أن الفكرة للأستاذ القدير، أحمد صالح، بمسمى اعترافات ليلية. وهي فكرة كانت متميزة جدا..
مع وافر حبي وتقديري واحترامي للأستاذ طارق الأحمدي..
أبو أسامة

أعترف
أنه مهما تشابة الفكرة يزيد من ضياء الثقافة
وكم شخص قال كان يا مكان ولم يفسد بماقال
مهما أختلفت الأقلام
ولكن الريادة تكون لشخص
أعترف في جزء من الزمن
وشخص كان يعترف طول الزمن
شكرا لأخواني أحمد ووطارق وعلى
....................................
المهم ماذا يحتوى الأعتراف من ثقافة وبلاغة وحسن نظر
وأبداع وتألق وآلق بعيدا عن الكلمات الهوجاء

أعترف
أن أسرارك مثل حقيبة سفرك لآ يعرفها إلا من فتش محتوايتك

إذا اردت أن تعرف الأنثي فحاول أن تتلص إلى حقيبة يدها