شجرة
هكدا هي . .تتقن لغة الحياة .. تتناغم معها ، فتأتي جميلة تفاصيلها ..
كبير قلبها .. تقصده الطير ، وعابروا السبيل ،وكل من يحتاج ظلها .. تمر بها رياح الخريف .. تهزها .. فينسكب صوتها محملاً بالشجن .. ينساب رقراقاً بين ثناياه جديد أمل .. وتتساقط أوراقها .. |
لقطة طبيعية رائعة
ارتدت احساس انسانيا قاس هو الخريف حتى مع الاشجار .. لكنها لا تكف عن الأمل بعودة الربيع صباح الربيع سيدة / فتحية الحمد مع تقديري |
أختي الفاضلة فتحية حفظها الله
سعدت بقراءة ما كتبته ولكن آمل تعديل حرف ( ذ ) في هكدا ) حتى تكتمل جماليته ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
الساعة الآن 04:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.