|
|
|
قُبلة
تماسكت وعانقته وتمتمت: يا الله لا تجعله وداعًا
عانقته وهي تعلم أنها المرة الأخيرة تمنت لو أن حياتها انتهت بين ذراعيه سلّمتْ له أمرها، قبّل جبينها ومضى … فات الأوان" وإن قبلة حتى على جبين الأموات" لا تُعيدهم مثل ما تفعل قبلة الأمير للأميرة النائمة . |
رد: قُبلة
لم يكن وداعا أخيرا
كان فراقا على أمل اللقاء في جنة الخلد.. في دار البقاء قد لا تمنح قبلة الأمير على الجبين الحياة لكنها بوح صادق لأميرته أنه يمضي ممتنا لكل ما وهبته من حب ولما أهدته من سعادة في كل اللحظات حروفك أختي ياسمين نبض حي للمعاناة ومعزوفة للحزن العميق بارك الله فيك، وأفرح قلبك وأدام قلمك المتألق |
رد: قُبلة
في كل مرّةٍ أقرأُ عنوانًا وتحته توقيعُك
أعلمُ أنني على موعِدٍ مع مشهدِ حُزنٍ مهيب؛ أو فصلٍ نازفٍ من فصولِ الوجعِ الرهيب ومع ذلك أقرأُ وأتألّم وتنهمرُ دموعي ولكنني: أتحاملُ على نفسي، لأتلقى دموعَكِ في قلبي لو كنتُ حاضرةً لمنعتُكِ بكل ما أملِكُ من قوةٍ من حضورِ لحظاتِ الوداع |
رد: قُبلة
لعلها القبلة الأخيرة..!!!
نص مؤثر جدا وذلك لكونه نابع من عاطفة صادقة وحدث مأساوي حقيقي..... لك الحق يا أختاه في أن تحزني ...ولك الله في ما أصابك.. رحم الله عبد الله وجعله من المخلدين في الجنة بإذنه.. وأحيي فيك صبرك ورباطة جأشك.. تقديري لشخصك الكريم . :43: |
رد: قُبلة
اقتباس:
نصّ جميل بديع تمّت حياكته بإتقانٍ و حرفيّة عالية. سلِم اليراع و المداد. |
رد: قُبلة
اقتباس:
نأمل أن تعود الأفراح لطرقاتنا وطرقاتكم لنكتب فيها حكايات أخرى !! لك مودتي الدائمة!:31: |
رد: قُبلة
اقتباس:
أفرح عميقا حين ألمس صدى لما أكتبه في نفوس طيبة كنفسك!! لك تقديري ومحبتي الدائمين !!:44: |
رد: قُبلة
اقتباس:
فقد تعلمت من كل من قرأت له حرفا مودتي واحترامي أخي محمد:30: |
رد: قُبلة
اقتباس:
منحها شهادة ميلاد جديدة وشذى ياسمين هب من حديقتك!! تقبّل أمنياتي لك بالفرح ودوام الإبداع:43: |
رد: قُبلة
محظوظون هم من إستطاعو سرقة قبلة من أحبائهم قبل الرحيل.. أحياناً يرحلون دون أن نستطيع حتى القاء التحية عليهم. هؤلاء يتركون ورائهم غصة في الصميم. الجميلة ياسمين إستطاع حرفك العميق كسر قناعي الضاحك الذي تتوارى خلفه آلاف الينابيع. مبدعة.. إحترامي وتقديري |
| الساعة الآن 01:20 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.