|
أرصفة العتاب ( الرصيف رقم 1 )
تـُنـْشد العتاب ، تـُزَمجـِرُ في الهجيرِ ،،، كالريح ساكنة الجناح تمتطيني كي أثور ،، كساقين قـَدَّتـْها الثرى لتجريان إليكِ ، كما الماء أتلصلص كالصمت ،،،من كوة العناق النار تبلغني ،،، في تماس الغطاء وأستدير ،،، مثل الأرض ، يلسعني الضياء ، في ليلكِ الموشوم بالأزهار ،، والحناء أهمس في راحةِ يدي أن اقبلي إني أصارع ، الشتات . ،،،،، العين عيني ،،،، لكنني نسيت ، الدموع نسيت أن أمشط وجهي بيديك ِ حين خرجت عارياً مني ،إليك فأنا لست وحدي وأنتِ هناك ، تـُنـْشدين العتاب ،،، الكل ،،، أشيائي ، حتى أنا بتُ والطيف ، والأحلام ، والساعة الأولى لفجر لا ينام إذا ما تلامس ظل في زحمة العابرين في آخر فصل من القصيدة تومض في ذاكرة القلق ،، شطرين ، وعلى مقربة من موسيقى يديكِ يـَسـْتـَنـْفـِرُ دمي الأبيض ، يمر على شفتي ،،، كلام مؤجل ، في زمن البكاء النبيل ، رحلة قادمة فانتظروني أحمد الدراجي |
أهمس في راحةِ يدي أن اقبلي إني أصارع ، الشتات . كلمات رائعة .. أنتظرك على الرصيف الآخر في رحلة ممتعة كهذه سلم القلم يا أحمد .... ناريمان |
وعلى رصيف الذكريات صحوت على مناجاة صاخبة تريق خلسة ,, طعم التنهيدات تصطحـب هجير شمـس تختـبئ خلف ظـلال التعــب زخــرفتَ السطــور بكلمــاتٍ وحــروفٍ تنبضُ بجمـالِ المعنــى وحــلقت كعادتــك ,, متمــرداً بإنتفــاضة الحرف لقلبــك النابــض ,, كل الود |
اقتباس:
وعلى رصيف الأخاء والنقاء نلتقي دوماً شكراً لك فاضلتي لتواجدك الجميل تقديري |
اقتباس:
عزيزتي الفاضلة رفيقة الحرف ديزيريه أقف أجلالاً لمهيب حضورك حينما يكون النقاء وشاح يطرز حروفك كقلبك النابض بكل الحب ترنمية فرح اطلقها لقدومك تقديري ومحبتي |
على أرصفة العتاب سأنسج حكاية دموع وعناق همسات على مسرح العتب وحكايات صور رشيقة أثقلتها أرصفة الانتظار خلف آخر فصل من ذاكرة القلق وبيان السحر ينعش الذائقة مع بوح منثور افترش على أطراف الأرصفة إنسانية كلمات عذبة من شفاه أحمد الشاعر أحمد كاظم الدراجي ابن الرافدين وكل الكلمات انتشيت من كلماتك عطراً مني أعذب تحية وتقديري مع عمق إعجابي |
| الساعة الآن 06:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.