و... و ... بوح القلم
و.... جاء الليل ينشد لي أغنية الظلام وأخبرني عن روعتك ونورك وقلبك الدافئ وروحك النقية وبوحك العذب لأن أسطورة |
و... أحتار من القلوب السوداء والنفوس الخبيثة التي تدعي الهداية وهي غارقة في الضلال |
و ... التقينا وافترقنا وابتعدنا فصار كل شئ حولي سراب |
و .. أمسينا وأمسى الملك لله رب العالمين اللهم اجعله مساء مباركا |
و ... غريبة هذه الدنيا عندما تصبح ملعبا للأغبياء ومساحة لمن لا يفقه معنى الحياة |
سيَلاً مِن الامنيات,,,, تعبر بي فوق جناح الحلم
الى دروب الفرح ,,, الى احلام تنتشي في أحلام الظهيرة بعضها وَؤد فِي أرضهِآ و الأُخرىَ قَيدُ ,,,,,, , ! |
ما يعزيني انك ما زلت هناك ؛ ولربما اجرؤ على القول : لأقول انكَ ما زلت تتذكرني |
كلما خطرتَ ببالي ...
أاعض على دمعي خالد ,,, متنفس رائع لبوح القلم تقديري |
أنهكني طول التعبير .. كأني أحادثها لأول مرّة .. أحمل أسرارا ً لأول مرة .. أعيد صوتها إلى رأسي كأول مرّة .. وأتوعدها بهجاء ٍ مطوّل .. يمحو عن جلدي آثار التعب .. آه .. من هذا القلب وجُرْمه لأنه يحب ُّ الجميع |
أنني بدأت خريفا آآآ خر من عمري
عندما غاب نوره عن افقي.. |
و ... كان يومي مضنيا ومجهدا وتمنيت راحة أو غفوة أريح فيها عظامي فرفضت عيني النوم وبقيت سارحة فيكي |
مضى زمن الحلم...
وانا أعبر طريقي الموشوم بالدموع |
وجاءني البشير صباحا بأنكي ستحضرين وجاءت رسالتك العاطرة بأنفاسك وانتي ما جئتي أبدا |
متنفس بعبير الشذى ونغم الحرف بين ارجوحة الشوق وانين الالم هاهنا نسعد بالبقاء وهاهنا نستجمع انفاسنا وهاهنا سنعود لننثر همساتنا ونمزق اوراقنا لنستجمع قوانا فنصدر قرار سنسجل نغماتنا هاهنا مرارا ودوما الرائع : خالد انرتنا بروائعك لروحك بساتين الورد |
و.. تكدس الوجوم على الملامح الخائرة التعابير .. وقدمت الخطوات تركل الطريق .. وتتعثر بظل مجنون .. حتى الأضواء القى القبض عليها ظلام عابر.. |
و .. قال الغريب .. أن عمره نسيه في دهاليز الزمن .. وأسنانه المثلومة لم تعد تجيد الإبتسام .. وخطواته المجعدة تركها على الطريق ذات ليلة عاصفة .. وأوصاله المبعثرة لا يجمعها سوى حلول الموت .. لذلك أغمض وغفا في حضن المدينة الجائرة |
و ... تماهت أسطورتنا بالجنون .. أحدق في قلبك .. أفتشه .. وفي جراب الشعور , كان ثمة عبارة منكوشة المعاني بترتيل أهوج : أنك آخر الرجال في هذا الزمان .. ربما .. |
و .. رحت تغني لي بصوت أسقطني في الشتات .. "هزني لك شوق ياراعي اللثام ...... لعنبو ذيك العيون اللي اذبحني " وألجمتني بأبيات من الشعر .. وقلت لي : أنتِ أنسام نجدية لا أقوى على التنفس بدونك .. وماذا بعد ..!؟ |
و ..... افترقنا وتعبنا وأصابنا الحزن والعطش والألم |
و... أراقبك عن بعد أحبك بصمت أتنفسك كثيرا كي لا يخنقني فراقك |
و .... تمادى في الزيف .. الوجه الشاحب .. حيث حمل على ظهره بوساوس المسوخ .. وارتدى قلبه الذي أوعز إليه بأنه يعشق تلك المرأة .. فلبس قناع من هوى .. كي يمارس حيلة الوله والغرام .. |
وَ أرتشف ندى حرفك . . . |
وَ أتساقط حنيناً دافئاً . . |
وَ أشتاقك في اللحظة الآاااااااف الاشواق |
أكتب اليك عن غربتي...
عني ....وعنك |
و............ عند منتصف الليل تبدأ أحزاني |
و .......... أحاول أن أنسى ولكني لا أستطيع |
و ........... بقيت بين مطرقة بعدك وسندان الشوق |
وَ... كل عام وجرحي النازف كبير . . . ! |
حدثيني .. يا أهزوجة المطر ِ كيف تنحتين من حجارة الحروف أقنعة القمر ِ |
و .. واستوت على الجوري .. فراشة عرجاء بألوان مكفهرة .. وخطوط واجمة .. حينذاك .. صرفها القنديل بإشارة من الظلام .. |
وقامت الدنيا ولم تقعد من أجل رغيف من الخبز |
و تصّدق العين أحيانا ًتشّبه السراب بالماء |
وياجرحاً لم يلتئم والفرحُ لم ينضج بعد |
و أسمك ِ خط ُ قدر ٍ في راحة كفّي يتبختر |
والحرف يذوب كالثلج بكفي النار ... والحب يولد كالجنين من رحم الروح ... والشوق لعينيك يملأ القلب .. |
و ما الذي تعرفهُ الأبتسامة ُ عن ْ ملح ِالعيون ِ |
بيننا مواعيد مؤجلة...
في دفاتر الغياب |
بيننا بحر من الدموع... كلما طالت شمس الغياب |
جدار مشروخ كتبنا عليه حكايات الكان ينزف الما... كلما قست علية الأيام |
الساعة الآن 12:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.