|
رد: .
اقتباس:
تحيتي وتقديري |
رد: .
إنبثق...
من شفاه محار زهرة ماء زرقاء أو سافر في البلاد... سافر جميلاً وبعيداً كـ غيمة بيضاء فـ أنا لا أنتظر متناقضاً... كـ ريشة لا يغرق في الماء ويدير رغبة قلبه إتجاة الهواء. |
رد: .
إلتقينا...
على طاولة الغروب شرِبت فنجاني مسافة وشرِب فنجانه هروب إلتقنا.. في ظل النهاية تكلمنا صمتا... ونحن ننصت لإغنية العيون وصوت العيون سفر و شحوب. |
رد: .
يا زهرة...
أنا شمسك والنهار وكلهم... نجوم وأقمار فـ هل بلغك يوماً... أن تفتحت على ضوء القمر نوافذ الأزهار. |
رد: .
سـ يقاسمونك كل أشيائك... إلا دوائكـ.
|
رد: .
في الحب...
لا بد من أن تعترف بأخطاء لم تحدث وأن تعترف بإرتكابها... وأن تعتذر عن إرتكابها وأن تتعهد أيضاً بإن لا تقترفها مرةً أخرى |
رد: .
عدُ إلى الوراء…
ألف عامٍ وأنتحب تولّع الفراق… عصفور يدفن ريشهُ المبتور في تجاويف القصب والفراشة… خاطت ثُقب جناحها وحلّقت من بُعدٍ الى مغربين والمدينة أغنية… تجوب شوارعها إمراة ثوبها طويل كـ ليل شتاء تُقبلُ الغرباء... قُبلةً من فحم وقبلةً من طين |
رد: .
من صور إمتحان الله...
للعبد أن يولد مواطناً عربيا. |
رد: .
لولا ليلي...
ما كان لإحتراق شموعك وجود ولولا نهاري... ما نهضت حقولك وما تفتحت منك ورود لكنك تظن ومازلت ... أنك بـ الهجر تكبلني أو نسيت أني أنا الأصفاد وأنا القيود. |
رد: .
قتلتني سجائر منخفضة التكلفة عالية الخطر وأغواني فنجان قهوة مشروخ الشفه منذ ان ولِد وهو يحتضر أراى على زجاجه دمع عيني آسن أخضر كأنه نقش وشم على أكف بنات الغجر وأستحضر امرأة ممشوقة جسد كـحقن الإبر تمشي على عضدي وخز وإذ تتوقف وخز يؤلمني لكن... مازادني في الصبر أن الدواء بسجيتة مر. |
رد: .
قيدت يدي...
اعتقلت قدمي كي لا أكتب ولا أمشي إليك فـوجدتني عاجزاً ... و عالق مثل ماء النوافير أخرج من يديك وأتصبب فيك ثم أعود مرةً اخرى إلى يديكـ. |
رد: .
كنت...
أظن أنني سـ أعاني من الوحدة في قلبك. |
رد: .
لو أن زهرة عينك...
تفتحت في الليل لأستيقظ الأطفال ظناً منهم أن الصباح عاد لو أنك ضحكت... لسقط على وردة فمك الفراش والنواس لكنك آمنت بغرورك... وأنا لا أؤمن بمذهب الإذعان ولست له وأنقاد. |
رد: .
لا مجد... لنصر يجنى من وراء جرح أحاسيس أنثى. |
رد: .
كسرت صوتي...
وعيني... دفنتها في الظلام لا لا تنتظرني... فـ أنا المكان وأنت حر لك ميول ولك أقدام. |
رد: .
اقتباس:
حكمة رائعة .. أحسنت لك التحية |
رد: .
اقتباس:
ما زلت تناوش الحرف .. كي لا يسقط من الليل غصنآ.. تمسك عليك .. الفرح ثم تزرعه ضحكآ على شفتيها .. وما زال في حوزتك بياض .. تبدد به هذا المساء تحية لك .. |
رد: .
اقتباس:
مودتي |
رد: .
اقتباس:
شكراً على الحُقنة المعنوية يا أنيقة الحرف تحيتي |
رد: .
أنت عالم منسي… من المادة والوقت والأخطاء منسي منذ بعيد ... قابع في الأمس لم تنكسر على مرآة جبينك شمس ولم يزدهر فيك بعد إنتهاء أنت منسي في وحدتكـ… تنسحب إلى بعضك كلما قصر الظل وأرتفعت شمس النهار تنكمش منقبضاً… على بعضك كـ خيط حرير تطوقهُ موجة نار. |
رد: .
عائشة ... الخوف والحب كنت طفلاً لا أعرف طريقاً يُثير الإهتمام كانت عائشة ... وسط الجموع مثل شمعة يراقص نارها النسيم والجموع ترقص وتسقط في أرض الظلام عائشة واحدة .. ضاعت ومازالت تضيع المسافات تكبر ترهل الإنتظار وتقصف الكلام. |
رد: .
أشعر أن ...
أصابعي تحترق مثل الشموع أشعر أن ... أصابعي تسقط مثل رماد السجائر أشعر أني ... بئر ... ذاك الذي يخفي في جيوب الأرض دم جرحه الغائر |
رد: .
أرق أرق ... ليلك ليل مصباح لا تُلحظ ولا تكون إلا وأنت تحترق |
رد: .
ياصديق... ليس الحزن أن تكابد أحزانك لوحدك... الحزن ياصديقي أن تعيش أفراحك لوحدك. |
رد: .
منذُ عام ... وأنت تحاولٌ الخروج من قعر الكأس منذُ عام ... مُتوقف فقط ظلكـ يطوفُ حولكـ بـ فعل ضوء الشمس منذُ عام ... مُتجمد أنت صامت التل والصخور أخوتك وأُمك الأمس |
رد: .
اقتباس:
الله الله يا عبد الكريم ... ما تشعر به يثير القلق .. لك التحية |
رد: .
اقتباس:
شكراً معلمتي. |
رد: .
شعور الذي يعرف الطريق... ولا يعرف الطريقة |
رد: .
يوماً تعثرت بظلكـ ... وسقطت.
|
رد: .
يوماً ذهبت...
في عمق الصحراء... وحدي وحر لأبكي ضيقاً وقهر رميت جسدي... في ظل جبل وصرخت عاليا وعاليا تنهدت مامن شيء تأثر فقط سقط على فمي حجر. |
رد: .
من بعد وداعك... كأن الشمس تغرب في وجهي وكأن... عصر الخريف البارد يركض في صوتي من بعدك... كأني نهار ماطر نام عن صباحه العصفور والطفل من بعدك... بقيت مصلوباً ... منقسماً بين خوفٍ وأمل كـ الشجرة ... نصفي تحرقه الشمس ونصفي الآخر غارقٌ في الظِل. |
رد: .
العصفور... الذي يتولع حب الفراش يموت جوعاً . |
رد: .
عاد... و كل ما ظننت أنه عاد يطوفني ويمر ويتركني ... عالقاً كـ عاقبة الفحم لا عدت خشباً... ولا صرت رماد . |
رد: .
نصف ثقوب صدري... إتخذتها العصافير المشردة أعشاشاً وبيوت والنصف المتبقي... مشبع إستدراج تربص و مكائد ترجع لإنثى عنكبوت . |
رد: .
وجهها... يتصبب الوقت صباح إذا مرت بـ الأرصفة... إستدار زهر العباد يتتبعُ نور محياه الوضاح تاركاً الشمس خلفه... كـ ملك مهزوم فرسانه من فحم وحجاره و كل سيوفه أغصان تفاح. |
رد: .
منذ أيام... أكتب وأمحو الكلمات وأنام باكياً في ظل الأقلام أنت حبيبي... في حبري في حروفي في بكائي في سكوتي وفي الكلام فـ أفعل ماشئت... دونك يتعفف الملام وفي عينيك فزع العصافير وفي سكوتك نشيد الحمام |
رد: .
مامن وردة إستطاعت تجاوز رهبة الليل وظلّت نوافذها متفتحة ... غير وردة الهدايا و الوردة الذابلة. |
رد: .
إذا غنت ميادة… في محفل ليل الشمال الخامل تفتحت سوسنة مواجعي ... وسقط النسيان كـ ليل غانية مذبوح في أضواء المحافل |
رد: .
ميادة خد … أقبلت… متصاعدةً متمايلةً متراقصة كـ زوبعة ضياء أقبلت… ترافقها الفراشات والسلامة والعصافير المقموعة من صباح الشتاء أقبلت… كـ شمس النهار تكنسُ الظلام وتصبُ فوق الأضواء الأنطفاء" |
رد: .
المهنة... عصفور أميل للأشجار التي لا تعود ملكيتها لأحد كنت قد عشقت... الصباح لكن... أسقطت قلبي فراشة ليل قُزحية الجناح بدلتني عن فطرتي... وصيرتني طير ليل أتسكع طوال الليل في الطرقات وأهيم تحت الأضواء أغنيّ إسمها وأنا أتحسس الجراح. |
| الساعة الآن 04:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.