|
|
|
مواسم - الجزء الأول -
1-موسم سريع
ها أنت تغطيك النجوم ويغيب تحت أقدامك ............... الرصيف فتسبح في كفك الفجيعة ويفر من بين يديك ................ الرغيف وأوكار قبيلتنا تخاف لون.. الخريف 2- موسم الجني وتغريك روما ............ بالرحيل فتنزع عنك الزي ............ الأصيل ويقتلك هذا المشوار ........... الطويل فهل تدري بلدك ما حيلةهذا ..القتيل حين ترحل مقابرنا ويسهو موسمنا ويستقيل ما تبقى ..... من هذا الجيل 3- موسم العربي هي صرخة من أعلى الممر هي صرخة كلها ضجر ودماء شيعت هذا البلد بعطر الياسمين وأسماء قديمة ضيعت هذا البلد يسار أو يمين المغرب- 25/07/2008 |
الأخ الرائع والمبدع عبد المجيد الدهبي جميلة هي مواسمك التي تنقلت بين مناخاتها المتسمة بايقاعات هادئة ومتزنة فكم أشعرتنا بجمال نسائمك المبوبة ضمن محطات تقاطعت في نقاط عديدة فجنينا معا سنابل الفرح والوجع ولو سمحت سوف نقوم بنقلها إلى منبر الشعر الفصيح كي تجد التفاعل الذي يتناسب وطريقة بناء النص لشخصك الرائع كل الحب |
أخي العزيز حسن الشيخ ناصر
مني أزكى وأعطر التحيات شكرا على اهتمامك بكل ما اكتب، فقد زادني نبلك شرفا وعزة وانتماء لهذا المنتدى الجليل أخوك عبد المجيد الدهبي |
صباحك الورد يا عبد المجيد مواسم كلماتك وفيرة الثمر لكن ثمرها لم ينضج كقصيدة مقرها منبر البوح هناك تلقى كل العناية والحفاوة فالمعذرة لأني مضطر لنقلها إلى هناك لأنها ليست قصيدة موزونة بورك نبضك وحرفك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ري ا ا ل ي و س ف |
لقد احتاروا من جمالك الكل يريد لها الرقي وانت نجم لامع في سماء منابر تنقلت بين واحات خضر فشدى طيرك ولكن كم فرح البوح وشكرالمن بعثك لنا لنتزود من ينبوع الراقي دمت بود ko123qw أهلا وسهلا بك بيننا في منبر الضوء المنير |
هي مواسم جني وافرة سأقطف نتفة منها هنا ثم أنتقل إلى باقة أخرى يفوح عطرها من الكلمة الأخيرة في السطر الأخير لهذه الدوحة أ. عبد المجيد الدهبي أرحب بك في منابر ثقافية تحيتي لك |
ما زلت في انتظار مواسم الفرح...
لربما مواسم الحزن مواسم القطاف مواسم ... أ. عبد المجيد الدهبي ما أجمل النفس عندما تتجول في مواسم حرفك بحثت عن الاجمل صدقا لم أجد... فــ كلماتك تحتل مساحات الجمال لتعلتي منصة البوح( تثبيت) تقديري...ويسعدني تواجدك |
أ. عبد المجيد الدهبي
اول سوره في بحرك الرقراق ... احفظها وادرك كنه معناها فلا اقسى |
كم تلوّثت مواسمنا من لعنة الريح
وكم صرخت مواسمنا من لوثة الجنون وكم تاهت مواسمنا في رحلة الفصول وبقيت أصنام مصلوبة تحت راية التمجيد تعلّق أجراس الحرير فوق قبضة الأشواك وشع من مواسمنا دم يعبق بلون الحياة ينفض عن جسده نفايات الأحلام وتحيا مواسمنا فوق منصة الفجر تصرخ في فم الريح.. أخي عبد المجيد مبدع حد الدهشة أنت هنا.. أخوك/ محمد الشهري |
لقد سعدت بكل الشهادات
لكم جميعا مني أغلى التحيات زادني الشرف أن أكون واحدا منكم أخوكم عبد المجيد الدهبي/المغرب |
| الساعة الآن 06:57 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.