لِقاءُ المَساءِ / مِنْ أوراقِ الزَّمَنِ الفَقيد
 

فتفجرت منّي القصائدُ لوعةً ..
وتراقصت من لهفها الأقلامُ

كتبت بفيض مشاعري أنشودةً..
سحرا.. أتمّ جمالها الإلهام

طاب اللقاء...... وليلنا متثائبٌ
وسجاه للصبّ الشغوفِ مُدامُ

هل للجفون بأن تُوشحَ بالكرى..
ولقد تقيظَ هاجسٌ وهيامُ

لم لا تتفجر القصائد ؟!
والأقلام تتراقص بحضورها

الاستاذ علاء

تحفر الذكريات داخلنا بنصل فنبات نحيا ونبحث عن بقاياها بين أكوام الحنين

لحرفك سحر يأخذني إلى حيث أريد


لك كل التحايا والاحترام

أنا لن أقول سوى :اشتقت لتدليل الحروف
فأجمل الانغام تنداح من همس الذاكرة .
دام القلم
همام عبدالسيد

نعم ياناريمان..لقد صدقت القول لكن..
لكلّ ذكرى في القلب غصّة
ولكلّ عودة للذكريات ثمن يُدفع..
وأنّ للحديث شجون..

شكرا لروعة تواجدك الدائم الخضرة..
لك من القلب تحيه
علاء الأديب

الأخ الفاضل علاء الأديب الموقر
جميل لقاء المساء له نكهة مختلفة من حرفك العذب
قصيدة رقيقة
لك كل المحبة والود

العلاء الأديب
قراتها فقلت إن صديقي يريد أن يرفه عن نفسه قليلا ويستعيض عن البكاء والحزن بتنسم الحب والغزل
حتى انتهيت الى التاريخ فعرفت انك تهرب من البكاء الى البكاء على ذلك الزمن الجميل الذي فقده العراق وفقدنا العراق بعده
لك الله ايها الشاعر الرقيق
محبتي وعزائي

أن لم يكن كذلك فلا خير فيه
لك من قلبي تحيه
علاء الأديب