|
رياح ُ الشوقِ..
أيا ريحاً هبَّت على نوافذ قلبي إرحميني ...وخففي صوتكِ فالهمس بإسمها يؤنسني أقلِّبُ أوراقي معها حيث لا لقاء َ ولا فراق ودوي الشوق يضجني ويملأ روحي إحتراق شوقها عاصفةٌ .. من نفسي تقتلعني .. حبُّها نشوى ألم ٍ.. والألم بها يُذَكِّرني.. صريعٌ مع سحرها.. آهٍ كم يصرعني.. أيا ريحاً صرصراً ...أتعبتني تحمليني إليها من حيث أدري ولا أدري زحاماتُ الفؤاد لوعتني.. والطريق إليها مفقودٌ.. هبوني إمرأً.. قد جُن.. وليس على المجنونِ من شجنِ ريحُ ذكراها تؤرقني.. ورقةٌ أنا ..تُبعثرني زهرةٌ أنا ..تَشمني أسرتني.. كي تُحررني والحريةُ هي أن تأسرني دقات ساعة القلب.. تسألني تسألني ..متى وألف متى متى ألقاها..؟ متى أحتضنُ شوقها وذكراها..؟ والأمل باللقاءِ محض خيالٍ.. فيا ليت الخيال ..بها يجمعني |
طفلة أنا أبحث عن أحلام تراودني وقطرات الحزن تتساقط من عيني، أخاف أن أفقد لون الحياة فلا أقدر أن أميز بين الأشياء، طفولتي بدر سمائي طفلة أنا طفلة بريئة أحب الحياة أحب لون الحياة رحلت ألامي و أحزاني ،رحلت تلك الطفلة اليتيمة ولا يبقى شيء سوى طبعة في الحياة تشبه طبعة فراشة الجنة وهكذا تنتهي قصة طفولتي . جميله تلك النافده التي تشد الرياح القويه الصامته أدرك أن أن الحياة لها طعم السعاده بورك عطاءك يا أستاذ وأخ مازن أنت حقا أستاذ مبدع
|
تحملني إليها من حيث أدري ولا أدري
زحاماتُ الفؤاد لوعتني.. والطريق إليها مفقودٌ.. تحية طيبة اخي مازن ريح شوق عصفت عميقا..حيث نقطة التقاء(روحين اشتركتا بنبض واحد..(الشوق)! تألقت هنا مع تلك النافذة...والحديث المتخم احساس ..وعذوبة.. دمت بفيض التألق عبير المعموري |
متى ألقاها..؟
متى أحتضنُ شوقها وذكراها..؟ والأمل باللقاءِ محضُ خيالٍ.. فيا ليت الخيال ..بها يجمعني ========== في هذا الزمن الذي لا يعرف الحب ما أجمل الخيال والاطياف وكأننا من حيث لم ندر نقول مع من قال : وانى لأهوى النوم من غير حاجة لعل لقاء في المنام يكون أخى المبدع النقي والصديق / مازن الفيصل خالص التحية لك والتقدير للنص المرهف احساسا وكن بألف خير |
جميلة جداً تقطر حروفها عذوبة
دام مداد قلمك أستاذي مازن تقبل احترامي وتقديري |
و تبقى الذكرى ...
ذاك الناقوس الذي يطرق القلب ... فلا ينسى .. بل يتذكر .. أ. الفيصل ... بوح رقيق .. شفيف ... بوركت ! |
اقتباس:
كل الشكر والإمتنان لكِ عزيزتي ..أماني على هذا الحضور العطِر.. تحياتي ودعائي لكِ بالشفاء والعودة سريعاً |
اقتباس:
حريصةٌ هي حروفكِ على أن تعطر صفحاتي بعبيرها الجميل وقراءتها الواعية الراقية لكِ مني أجمل التحايا والتقدير |
شكرًا لك أخ وأستاذ مبدع دعواتك لي أنا فتاه من ذوي الإعاقة
|
اقتباس:
ولك من التحياتِ أرقّها.. ومن الأمنياتِ أجملها.. ومن التقديرِ ما يليق بكَ..صديقي وعزيزي أ.حسام |
الساعة الآن 04:41 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.