|
رحيل الذكريات ...
http://t5il.com/vb/imgcache/153c07db...26421944a1.jpg
#*رحيل الذكريات *# رحلتي .. تركتيني وحيداً في عالم يعج بالمتغيرات .. رحلتي .. دون سابق إنذارً و بلا مقدمات .. رحلتي ولم يبقى منك غير صدى صوت يتردد في الخلوات .. يا مُلهمتي .. يا راسمة البسمة على شفتي .. لما رحلتي .. وتركتيني أصارع الآهات.. أصبحتُ بدونك جسداً بلا روح وفكر بلا إبداعات .. عودي إليّ.. عودي إليّ .. فمازال فكري وقلبي بانتظارك يأحلى الذكريات .. |
أختي الفاضلة مرام حفظها الله
رحيل الذكريات يدمي القلب ويثكل الروح ، تعود أو لا تعود ذاك قدر مكتوب ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
الذين نحبهم لا يرحلون
ولا ترحل ذكرياتنا معهم لأننا في الحقيقة لا نفارق أطيافهم تذكرنا المحسوسات والمعنويات بما كان لكن المؤلم فقط هو ان هذه الذكريات تنخر في القلوب والارواح المتألقة / مرام الأشراف نص رائع كعادتك كونى بخير دائما |
اقتباس:
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري تقبل تحياتي ... |
اقتباس:
لكن تجف دمعتها .. لتخلف لنا دروساً تعلمناها.. أما الذكريات الجميلة.. دوماً ما تنتهي بسرعة .. لكن يبقى شذاها للأبد .. ببسماتنا و ضحكاتنا .. و أوقاتنا السعيدة .. كما هي ذكرياتنا " بمنتديات منابر ثقافية ".. ستبقى جميلة...مهما واجهتنا من مصاعب .. شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري تقبل تحياتي |
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
تقبل تحياتي ====== لا شكر على شرف تمنحنا اياه لحظات التوقف بين خمائل ابداعك سيدتى الشرف لنا والشكر منا اليك على ابداع متألق كونى بخير |
اقتباس:
عذراً سأتوقف قليلاً أمام هذه القطعة الأدبية التي أشتعلت بفكرة وتوهجت بمفردة وتجلت بملحمة من الأحاسيس والمشاعر أظهرت لنا نصاً تطاول بنيانه حتى طال الثريا في السماء . هل أنت محقة يا صغيرتي في مخاطبتك للذكريات والطلب منها أن تبقى ولا ترحل ؟!! لم أعهد يوماً إلا الحبيب يطلب منه البقاء وعدم الرحيل أما الذكريات فهي باقية ما بقي الوجد في قلوب المحبين ، هي لا ترحل حتى لو أجبرت على ذلك ، كذلك كنا وكانوا يشكون منها استحواذها على عقولنا وحضورها في كل أوقاتنا ، كم تمنيناها تذهب وتضيع في غياهب النسيان لكنها تأبى إلا حضوراً يشتت الأذهان . إذاً هو حب فاق حدود الزمان والمكان حتى غذى الانشغال بذكراه يفوق الخيال ، حب يبدو أنه ولد ميتاً واندثر سريعاً ، طويت صفحاته قبل أن تكتب وجفت محبرته قبل أن تأذن للقلم أن يسطر فلم تبقى سوى ذكراه يُتغنى بها فحق لك أن تخشين ضياعها كي تستحلفينها أن تبقى شاهداً على لحظات عشق مرت كطيف أو برق لاح في السماء . صورة شعرية غاية في الروعة غلفتها الأحاسيس وأظهرتها فكرتها الجديدة وبلورتها مفردات تفيض بالمشاعر فظهر لنا نصاً يستحثنا على الوقوف والتأمل وتسطير بضع كلمات إعجاب به وكذلك فعلنا . تحياتي ... حامد الشريف |
اقتباس:
لك مني الشكر والتقدير .. في الحياة نلتقي بإشخاص .. تمنينا لو إلتقينا بهم من أمدٍ بعيد .. ولكن تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن .. لذا لايبقى منهم إلا الذكرى و نرجوا ألا تغيب ... شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري تقبل تحياتي . |
| الساعة الآن 09:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.