توحد أفلاطون بالحلول في فيلسوف يجيء
توحُدُ أفلاطون بالحلولِ في فيلسوفٍ يجيءُ أرطاميسٌ متجسّدل وحةُ آخرِ الأشباحِ في رحم ِالمُثُل
ا لفيلسوفُ هاربٌ من الحبّ بسجلّ حافلٍ من الهزائم ِالتي دوّنها على لوحٍ من الجنون فالحبَ مسلسلٌ يبتدئ عندما نُولدُ ويحبلُ عندما نجدُ الحبيبَ وينتهي عندما نبتدئ باقتراف الحب على السرير ففائدة الُكرهِ كفائدةِ الأقزامِ أنّا نعرفُ الكبارَ بهم فقزمُ الهمّة يؤجلُ الصّعودَ أو يخشاهُ أو لا يعرفُ أنّ خلفَ كلّ جبلٍ مُنحنى |
الأخ الفاضل حسن شرف المرتضى الموقر نص يحاور الذات باسلوب جميل وتعايش بين الذات والواقع تمتشق التساؤل نعم سيسأل المجرم عن ما اقترف مفردة استطاعت التعبير نص رائع وفرصة للتأمل فيه ينسق ويثبت تفضل بقبول التقدير |
أشكرك أستاذي نبيل زيدان
على تفضلك بالإمعان القرائي للنص وسبر أغوار الحوار بين الذات المقهورة والواقع المر ولك الشعر يعبر بكل فلسفات العروض عن امتنانه وهذا النص من ديوان رواق جلجلة المجيء الذي صدر في مجموعة شعرية مع ثلاثة من الزملاء وهم أحلام شرف الدين وأميرة شايف الكولي ومحمد عبدالقدوس الوزير وعنوان المجموعة أناجيل الذي يقدم محاولة للكتابة في مدرسة جديدة تحت مسمى التعميدة وأتمنى ان استطيع ارسال نسخة اليك |
أستاذ حسن شرف
نص جميل يحاور ما كان في و قت حاضر و قد ربما في زمن قادم لك خالص التقدير |
اقتباس:
أشكرك على قراءته وبعده الزمني الذي يدل عليه استاذي علي الحزيزي |
الساعة الآن 11:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.