|
مراهقة مستترة .. ق.ق.ج
مراهقة مستترة لم يهتم قط باشعال عود ثقاب جديد، أمسكـ سجارته بتهور، فتهشمت قيمه المترهلة، رتق بخبث فضائل ما خلفته رذيلته ليكشف معالم عشق احتضره اغتصاب الزمن .. عن مؤذن بحاجة لأكثر من وضوء 2010 |
الأديبة الكريمة دنيا أحمد المحترمة
صحيح أن اللغة قوية . . ولكني أرى بأن هذه المشاركة هي *ومضة* وليست قصة قصيرة جداً . . ولو سألتني ما الفرق بينهما . . ! ! فالومضة أو الخاطرة . . عبارة عن قطعة أدبية يتم تصور حالتها ومن ثم تفسيرها لذائقة كل قارىء . . وليس بالضرورة حسب ما أراد الكاتب أن يقول من خلالها . . أما القصة القصيرة جداً . . فلا يملك القارىء أن يبتعد بتفسيره عما أراد الكاتب أن يقول من خلالها . . أظن أنني أوضحت بعض الفرق . . أليس كذلك . . عزيزتي . . تقبلي تحيتي وتقديري . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
لاشكـ أن النقد البناء أمر بغاية الأهمية من شأنه تحسين مستوى الانتاج الأدبي به تسمو أفكارنا كما ترتقي ابداعاتنا و نتجنب الفشل إثر النفاق الأدبي من مجاملات فارغة تسيء بالكلمة أشكر عمقكـ الفلسفي و الدلالي البارز من خلال هذا التعليق النزيه لا أدري لم قد أخالفكـ الرأي لكن صدقا أعتقد أن القصة القصيرة جدا تكون متشعبة الرؤى، باذخة الاسقاطات، وكأنها مملكة من الألوان تشكل لوحة عنوانها الغموض لأنه يستحيل كبح تفكير المتلقي حيثما أعاد قراءتها اكتشف معاني جديدة كما استنبط في تأملها ما عجز عن ادراكه بمجرد قراءة عابرة أكرر امتناني ودمت بخير.. |
| الساعة الآن 08:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.