|
|
|
ل...دمشـــــــــــــق
[justify]احتفتْ قناديلُ الله بوافرِ زيتها ..أُوقدتْ وأطلقَ عنانُ فتيلها ..تمتمَ الهزيع المتثائب مسبحاً مودعاً,, ليبدأَ حفلُ زفافِ للزمن القادم بتراتيلَ ناءتْ بآهاتٍ عتاقٍ ,,وأملٍ يفردُ الجناحَ باستحياء .....طافَ الحلمُ بتلكَ الحروفِ يرتشفُ طلاً نزَّ خجلاً ,,فأمهرها حكايةً اتكأت على وسادةِ طفلٍ قاسمته غفوةً لمْ تكنْ بعدُ قد جالتْ بها جيادُ الدهرِ..ولمْ تدكَّ حوافرها تلك الرياض البكر ,ليرتشفَ رحيقها عتيقَ دنانٍ نشوة للروح في حضرة الانعتاق .
ذات أملٍ يرفع الفجر طرحة الصباح ,فأقترف الحرف بوحاً بعض هذياني, وشرودي أبحر بين ضفتي جفنين ,ببقايا قارب مثقوب ,ومجاذيف أنسانيها ذهولي إذ أبحرت هناك من على شواطئ اللهفة , تأخذني لجج الشوق يتناوحني موجه قاب شهقتين أوأدنى , وذات احتراق.. قومة للحلم. فينيق يفرد جناحيه يصفق وجه لججه يُشعل موجه ,يحيل روحي رماداً يطير بها, ينثرها هناك حيث يعرش الياسمين على جدارها العتيق , تُبعث روحي من جديد عتيق شرفات الشآم وضمة من ياسمين . [/justify] |
تبقى جراح الاوطان تنزف كل يوم حكاية جديدة
اللهم ازح هذه الغمة قريبا عاجلا. دام نبضك بفيض التألق والعافية عبير المعموري |
رغم أنف كل شيء ...
تبقى دمشق شامخة أبية ... و رغم الجراح و اﻷلم و الثلج ... أ. القنطار لدمشق ياسمين و نهر و أرواح ... و لك إبداع حرف يحس بما حوله ... و دمشق ؟ نراها تقسم أنها ستعود ... ف الشمس ﻻ تستطيع إﻻ إشراقا ... احترامي الجم |
أخي الفاضل زياد حفظه الله
دمشق الياسمين وعبق الطرقات القديمة وحكايا التاريخ الطويل ، ستعود كما كانت بإذن الله تعالى ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
الأستاذة عبير العموري.
ما أكثر حكايانا في جرح الوطن النازف .وما من وجع يساوي وجعاً بوطن . عبق حضورك بنكهة وطن ...خالص تقديري واحترامي |
الأساذة جليلة ماجد.
دمشق والخلود صنوان لايبرح أحدهما الآخر ..تقوم من رمادها تفرد الجناح ,وتبعث غيمها محبة تندي أزرار ياسمينها . لمرورك عبق ياسمين دمشقي ...خالص التقدير ولاحترام |
الأستاذ عبد الحكيم .
نعم ستعود إيماني بعودة عروس المدائن ومدينة السلام ... لك من الود خالصه |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]شامخة هي الحروف عندما تكتب باسم الوطن أنت تكتب ل دمشق وأنا أكتب لفلسطين وكلانا في بلاد غريبة نعاني الفقد ومرارة البعد عن الأوطان يا ساكنين الروح أخبريهم كم تتوق النفس للتراب وهواء الوطن وآه يا وطن .... أديبنا القدير زياد القنطار لحرفك يزهر الربيع ويكون للوطن ملاذا تقديري |
الأستاذة فاطمة .
ينزفنا الوطن حروفنا الموجعة به وعليه ....الوطن يسكننا تفاصيلنا إين كان النشور .,,,نفرّمنه إليه ونعود بالحلم إلى بواباته عابرين بحفنة من الأماني ...وآه وألف آه ياوطن . خالص احترامي وتقديري |
كل هذا و أكثر من نفحات دمشق
منذ زمن طويل أشعر أني أسيرتها و الآن وصلت إلى حد الوله بها دمشق حروف أربعة رتبها كيف تشاء يأتيك الألق أنى اتجهت أ. زياد القنطار من دمشق تحية ياسمينية |
| الساعة الآن 05:01 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.