منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر القصص والروايات والمسرح . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=8)
-   -   شرك الموساد .. (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=493)

ناريمان الشريف 08-13-2010 12:26 AM

شرك الموساد ..
 
أحبتي ..
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرحب بكم جميعاً وأرجو لكم وقتاً ممتعاً معي في هذه السلسلة لجواسيس عملوا لصالح الموساد الاسرائيلي ..
قصص حقيقية مفصلة توضح كيفية التواطؤ مع الموساد
بعضها منقول من كتاب قديم مهترئ لكاتبه الرائع ( فريد الفالوجي )
أنقله إليكم بتصرف
والبعض الآخر .. سمعته من أناس مقربين ..
وآخر حصلت عليه بطرق خاصة
أرجو لكم الاستمتاع والسلوى والفائدة



تحياتي ... ناريمان

ناريمان الشريف 08-13-2010 12:33 AM

( مقدمــــــة )

مثيرة جدا قصص الجواسيس والخونة ..

فهي تستهوي العقول على اختلاف مداركها وثقافاتها .. وتقتحم معها عوالم غريبة.. غامضة .. تضج بعجائب الخلق.. وشذوذ النفوس .
انه عالم المخابرات والجاسوسية .. ذلك العالم المتوحش الأذرع .. غريم الصفاء والعواطف.. الذي لا يقر العلاقات أو الأعراف .. أو يضع وزنا للمشاعر .. تسيجه قوانين لا تعرف الرحمة .. أساسها الكتمان والسرية والجرأة .. ووقوده المال والنساء .. منذ الأزل .. وحتى اليوم والى الأبد .. فهو عالم التناقضات بشتى جوانبها .. الذي يطوي بين أجنحته الأخطبوتية امبرطوريات وممالك .. ويقيم نظما .. ويدحر جيوشاً وأمماً ويرسم خرائط سياسية للأطماع والمصالح والنفوذ .
لا أريد أن أدخل في تفاصيل هذا العالم من حيث نشأته وتطوره .. ولكن في القرن العشرين حدثت طفرة هائلة في فن التجسس - قلبت كل النظم القديمة رأسا على عقب فبتطور وسائل الاتصال تطورت معها أجهزة الاستخبارات بما يتناسب وتكنولوجيا التطور التي أذهلت الأدمغة للسرعة الفائقة في نقل المعلومات والأخبار في ثوان معدودة
- ومع انتهاء الحرب العالمية الأولى - نشطت أجهزة المخابرات بعدما تزودت بالحنكة والخبرة وشرعت في تنظيم أقسامها الداخلية للوصول الى أعلى مرتبة من الكفاءة والاجادة - ورصدت لذلك ميزانيات ضخمة للانفاق على جيوش من الجواسيس المدربين الذين انتشروا في كل بقاع العالم ولشراء ضعاف النفوس والضمائر ..
كل هؤلاء يحركهم طابور طويل من الخبراء والعلماء تفننوا في ابتكار وانتاج أغرب الوسائل للتغلغل والتنصت وتلقط الأخبار ومغافلة الأجهزة المضادة - فقد ظهرت أجهزة لا مثيل لها من الات التصوير بحجم الخاتم وأجهزة اللآسلكي ذات الفاعلية العالية وغير ذلك
تغيرت أيضا نظريات التجسس التي اهتمت قديما بالشؤون العسكرية في المقام الأول اذ اتسعت دائرة التحليل الاستراتيجي والتسلح وشملت كل النواحي ( الاقتصادية والاجتماعية و... الخ فكلها تشكل قاعدة هامة وتصب في النهاية كما هائلا من المعلومات الحيوية تتضح بتحليلها اسرار شائكة تمثل منظومة معلوماتية متكاملة .
وبالرغم من كل هذا التطور يقول خبراء الاستخبارات انه لا يمكن الاستغناء عن الجاسوس فأجهزة الاستخبارات تتحصل على 90 بالمئة من المعلومات بواسطة أجهزة التنصت وأقمار التجسس وشتى الأجهزة المزروعة و 5 بالمئة عن طريق وسائل الاعلام المختلفة .. بقيت اذن 5 بالمئة من المعلومات السرية التي لا يمكن الحصول عليها .. لذلك يجند الجواسيس لأجل تلك النسبة المجهولة من المعلومات حيث تكمن أهم المعلومات وأخطرها .
وماذا عن المخابرات الاسرائيلية ؟؟
= ان المخابرات الاسرائيلية نموذج غريب من نوعه في العالم أجمع لا يماثله جهاز مخابرات آخر شكلا ومضمونا :
- فهي الوحيدة التي قامت قبل قيام دولة اسرائيل بنصف قرن من الزمان
- والوحيدة التي بنت دولة من الشتات بالارهاب والمجازر والأساطير - اذ ولدت داخلها عصابة من السفاحين والقتلة واللصوص .. اسمها اسرائيل .
- ومنذ أن وضعت أولى لبنات جهاز المخابرات الاسرائيلي منذ 1897 م في بال بسويسرا تفيض قذاراته وتثقله سلسلة بشعة من الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني الأعزل وهذا ما يؤكد أن هذه الدولة لم تقم الا فوق جثث الأبرياء وأشلاء الأطفال في دير ياسين وتل الزعتر وو غيرها الكثير .
هكذا عملت المخابرات الاسرائيلية على تحقيق الحلم المسعور .
حلم اقامة الدولة على أرض عربية انتزعت انتزاعا بالتآمر والخيانة والمال - واحتلت خريطة ( من النيل الى الفرات ) مساحة كبيرة على أحد جدران الكنيست الاسرائيلي - تذكر عصابات اليهود بحلم الدولة - دولة اسرائيل الكبرى الذي ما يزال هذا الحلم يراودهم - فأرض فلسطين المغتصبة ليست بحجم خيالهم بقدر ما هي الا نقطة ارتكاز يعقبها انطلاق وزحف في غفلة منا 0
وتاريخهم يؤكد كم من الأفاعيل القذرة التي مارسوها لتحقيق أحلامهم بمساعدة المخابرات - وليس هتاك أصدق من يشهد عليهم مما قاله الزعيم الأمريكي ( بنيامين فرانكلين ) بأن اليهود طفيليات قذرة ( مصاصو دماء ) وأنهم أطاحوا بالمستوى الخلقي في كل أرض حلوا بها )
فلا غرابة اذن أن يسلكوا كل المسالك الرذيلة .. وكان الجنس هو من أكثر ما استخدموه في الاسقاط - وهو أحد أهم أدواتهم للوقوف على أسرار المحيطين بهم ونوياهم .. من خلال ضعاف النفوس الذين سقطوا في شباكهم - وانقلبوا الى عبيد لذة وشهوة .
والأمر برمته ليس كما يتخيل البعض مجرد لقاء جسدي بين رجل وامرأة - بل هو أكبر من ذلك وأبعد - فلقد أقامت الموساد للجنس مدارس واكاديميات لتدريسه لشرح أحدث وسائل ونظريات السقوط باغراءات الجسد .
فغالبية أجهزة المخابرات في العالم تستعين بالمنحرفات جنسيا لخدمة أغراضها - أما في الموساد فلا ..
اذ يتم اختيارهن من بين المجندات بجيش الدفاع الاسرائيلي او الموظفات في الأجهزة الأمنية والسفارات او المتطوعات ذوات القدرة الخاصة . ويقوم على تدريبهن خبراء متخصصون بعد اجتياز اختبارات مطولة تشمل دراسات معقدة على مستوى الذكاء - وأنماط الطباع وسرعة الاستجابة الى غيرذلك
أعزائي :
في هذا العرض سأقدم لكم مجموعة من القصص المختارة لجواسيس لهم قصص مثيرة في فقدان نخوتهم وتخليهم عن دينهم وعروبتهم فعملوا لصالح الموساد عن قصد أو غير قصد -- فاما لتحقيق حلم الثراء أو لضعف الوازع الديني - أو لجنوح مرضي - وقد كان الجنس والمال في معظم الحالات هو الاداة للاسقاط .
وسأعرضها كما جاءت في مذكرات الجواسيس أنفسهم .. مع الاعتذار عن ايراد بعض الالفاظ والمواقف التي لا بد منها- اذ أنها في النهاية تخدم الموضوع وتهدف الى عرض نماذج ودلالات مقتطفة من حياة سياسية التهمت عقولا ومزقت انسانية الفرد وحولته في معظم الأحيان الى آلة بلا حس .. بلا صوت
وان كانت هذه القصص تمثل رموزا معينة لحقبة من الزمن ولكنها تتكرر في الوقت الحالي - ولا فرق في الأساليب - والهدف من هذا العرض هو ازاحة الستار عن هذه الاساليب وهي من أبشع الممارسات التي تفننوا فيها لاسقاط شبابنا وبالتالي أخذ العبرة المرجوة -



.... يتبع
في العرض القادم سنبدأ بالقصة الأولى أشكركم على المتابعة ..
وأذكر أن هذه المادة أذيعت في اذاعة الخليل 4ر90
وفي وقت لاحق سيعاد إذاعتها إن شاء الله تعالى

...... ناريمان الشريف

ناريمان الشريف 08-13-2010 12:46 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
قضية الخائن
(( مازن الفحماوي ))

سلسلة واقعية من الحياة الفلسطينية



\\ تمهيد \\
كما أسلفت في مقدمة هذه السلسلة من قصص الجواسيس
ان هذا النوع من القصص يستهوي الجميع
ربما لأن فيها أسراراً تذاع ..
أو لأنها تلفت الانتباه ..
أو لانها قصص خارجة عن المألوف ....
أو ربما هو الأهم لأن القارئ يحصل من خلال أحداثها التفصيلية على أهم الطرق التي تتبعها المخابرات الاسرائيلية في اسقاط شبابنا فنقرأها لتلافي هذه الاساليب
هذه القصة تختلف عن غيرها
فبطلها من فلسطين وتحديدا من جنين القسام .. تلك المدينة التي خرّجت الأبطال
وفي كل شبر تحت أرضها يرقد شهيد سالت دماؤه على أرضها
وفيها المخيم الاسطورة الذي هز ثقة الاسرائيليين بجنودهم لعظم صموده في وجه الجنود المدججين.
هذا المخيم كان ولا زال كنبات الحلفا
كلما قصوا منه ساقا نبتت ساق أقوى منها
جنين تلك المدينة الفلسطينية الشامخة على وجه الساحل الفلسطيني.....
تحكى قصصا للحب والتضحية....... مكتوبة بدم الشهداء الأبرار قصصاً تجدد العهد والقسم.... عهداً بمواصلة طريق النضال من أجل تحرير الوطن السليب
وقسماً ببذل الغالي والنفيس.
وتشهد الوقائع فيها على قوة وصلابة الإنسان الفلسطيني ...
فجنين التي احتضنت القسام ...قدمت الشهداء من الشباب أمثال :
( منتهى الحوراني --وفتحي عيسى-- وغيرهم الكثير من الأحرار..
( الذين أبوْا إلا أن تكون جنين مقبرة للغزاة الصهاينة
..ولأجل أن تبقى الشمس ساطعة على بطاحهافيبقى النهار في ضلوع المدينة يتجدد حتى في مساءاتها الحزينة ....
ولأنها هكذا مدينة ترفض أن تموت
حاولت المخابرات العسكرية الصهيونية... تحطيم شوكة النضال وإطفاء شعلتها المتقدة في صدور الشباب المتحمس للحرية والاستقلال
فيها واستخدمت بذلك أبشع الطرق وأحقرها وأكثرها قذارة ....
ضاربة بعرض الحائط أبسط قوانين الحقوق الإنسانية
لكن ظل الشباب المناضل على العهد والقسم...
ثابتاً .. صامداً وباذن الله حتى التحرير
*************************************
وقعت أحداث هذه القصة بعد نكبة عام سبعة وستين
ومصدرها .. عدة وريقات خرجت من سجون الاحتلال بأعجوبة ..
حيث قام السجناء بكتابتها بداية بأقلام الحبر ..
ولو تعلمون كيف سطرت هذه الكلمات وكيف خرجت من السجون من خلف اظهر الجلادين.
لقد سطر آخر سطرين من الكتيب بدماء أحد الشهداء رحمه اللهلأن الكلاب منعوا عنهم الحبر والأقلام فكانت دماؤه حبرا.....
وقتلوه حين علموا انه يريد تهريب هذه الوريقات... خارج السجن .
هذه من ناحية الكتابة......
أما كيف خرجت هذه الوريقات للضوء وخارج السجون .... فلقد بذل السجناءجهداً خارقاً إما عن طريق تقبيلهم لأولادهم واحتضانهم ووضع ورقة في طيات ملابسهم أو عن طريق وداع من يحبون لحظة انتهاء الزيارة من:أمهات أو أخوات أو زوجات.
آآآآآآآه !!!لوتعلمون كيف خرجت؟!!
وكم بذلوا من جهدخارق حتى لا تقتنصهم أعين الجلادين....
وللأمانة الأدبية !! سأقوم بسرد هذه القصة بأسلوبي الخاص حيث ان النص الذي بين يدي ركيك جداً وفيه بعض الكلمات غير الواضحة
إضافة الى الكثير من الأخطاء الاملائية والنحوية والكتابية

ألقاكم في الفصل الأول من حكاية مازن فحماوي
الطفل الذي وقع
!!





....... يتبع

مع تحياتي ... ناريمان

عمر ابو غريبة 08-13-2010 01:50 AM

أختي سيدة الاعلام الشريف
هو ما قلت ان قصص الجاسوسية تستهوي القراء وهذه السلسلة أعلم انها من قبيل اعرف عدوك
ولكني أخشى ان تعطي انطباعا بأسطورية العدو وأجهزته التي لا تقهر
وأقترح متطفلا لو أتبعتها بصور من النجاح العربي المضاد وأعلم يقينا انك كفء لهذا ولن يغيب عنك ما أسلفت من محاذير
انت حقيقة شعلة المنابر
دمت بخير ورمضان كريم

ناريمان الشريف 08-13-2010 02:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ابو غريبة (المشاركة 6169)
أختي سيدة الاعلام الشريف
هو ما قلت ان قصص الجاسوسية تستهوي القراء وهذه السلسلة أعلم انها من قبيل اعرف عدوك
ولكني أخشى ان تعطي انطباعا بأسطورية العدو وأجهزته التي لا تقهر
وأقترح متطفلا لو أتبعتها بصور من النجاح العربي المضاد وأعلم يقينا انك كفء لهذا ولن يغيب عنك ما أسلفت من محاذير
انت حقيقة شعلة المنابر
دمت بخير ورمضان كريم

أخي عمر
سلام الله عليك

كم يسعدني هذه الملاحظة الذكية .. والتي تنبي عن وعي سياسي وحس وطني مخلص
وكن على يقين
أنني أفطن جيداً لما تقول
ففي نهاية كل قصة .. سيأتي تلقائياً رصد النجاح العربي واضحاً
من خلال الكشف عن هذا الجاسوس وتعريته وأخذ جزائه الرادع
وهذا أكبر دليل على أن أجهزة العدو قابلة للسقوط والكشف
ولم تعد تلك الأجهزة التي لا تقهر على حد ظنهم .. بل صارت هشة وعارية ومكشوفة

ودليل على ذلك ..
برغم كل الاحتياطات الأمنية على السجون إلا أن الأسرى الفلسطينين داخل السجون الاسرائيلية يحصلون على كثير من مطالبهم بطرق ذكية تؤكد براعة الحيلة الفلسطينية أمام
أسوأ نظام .. وبالتالي يقزم دولة الاحتلال مهما تباهت بقوتها
ودليل آخر أكثر وضوحاً ..
تلك المفاهيم الخاطئة التي يزرعها رجال الموساد في قلب كل جاسوس أنه قادر على حمايته ...
ويفاجأ الجاسوس أن رجال الموساد يصبحون في لحظة غير قادرين على حماية أنفسهم فكيف يفلحون في حماية جاسوسهم ...

جزيل الشكر والامتنان على مرورك الطيب

أرجو متابعة القصة ... وهذا يسعدني


تحية ... ناريمان

طارق الأحمدي 08-13-2010 02:54 AM

الأخت الفاضلة : ناريمان

أظنني سأكون من متتبعا وفيا لهذه السلسلة التي تكرمت بإتحافنا بها

فأخوك طارق ممن تستهويه مثل هذه النوعية

البداية ممتعة ومشوقة ...

بورك القلم منك وفكرك النير اختاه

واصلي فستجديننا إن شاء الله من المتتبعين الأوفياء

طارق الأحمدي 08-13-2010 02:57 AM

ترفع هذه السلسلة إلى أعــــلى ...

تثبــــــــــت

عرفانا منا للجهد المبذول

نبيل أحمد زيدان 08-13-2010 03:51 AM

الأخت الفاضلة ناريمان الشريف الموقرة
موضوعك جد متميز ولهذا الموضوع تفرعات كثيرة إذ لابد من ملاحظة أن الموساد اليوم في حال سقوط بسقوط الأيديولوجية التي قام عليها الكيان والأكاذيب او(الأساطير)السبعةحتى بأعين من ينتمون إليه لذلك أرى بان تكون المقدمة تعنى بالقول والعنوان بدايات سقوط الموساد والإستعانة بأقوال المؤرخين الصهاينة أمثال بابييه وغيره والسقوط حقيقة والدليل الأخير كان اغتيال البحبوح وفشل الموساد بتغطية عملائه وأنت حقا لك الشكر الجزيل على تسليط الضوء على هذا الموضوع ولك أجر مجاهد.
تفضلي بقبول الشكر والإحترام

ناريمان الشريف 08-13-2010 11:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق الأحمدي (المشاركة 6202)
الأخت الفاضلة : ناريمان

أظنني سأكون من متتبعا وفيا لهذه السلسلة التي تكرمت بإتحافنا بها

فأخوك طارق ممن تستهويه مثل هذه النوعية

البداية ممتعة ومشوقة ...

بورك القلم منك وفكرك النير اختاه

واصلي فستجديننا إن شاء الله من المتتبعين الأوفياء


بارك الله فيك أخي طارق
وأشكرك جزيل شكري وامتناني على الاهتمام بالموضوع وتثبيته

وتحية وباقة احترام



.... ناريمان

ناريمان الشريف 08-13-2010 11:47 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل أحمد زيدان (المشاركة 6218)
الأخت الفاضلة ناريمان الشريف الموقرة
موضوعك جد متميز ولهذا الموضوع تفرعات كثيرة إذ لابد من ملاحظة أن الموساد اليوم في حال سقوط بسقوط الأيديولوجية التي قام عليها الكيان والأكاذيب او(الأساطير)السبعةحتى بأعين من ينتمون إليه لذلك أرى بان تكون المقدمة تعنى بالقول والعنوان بدايات سقوط الموساد والإستعانة بأقوال المؤرخين الصهاينة أمثال بابييه وغيره والسقوط حقيقة والدليل الأخير كان اغتيال البحبوح وفشل الموساد بتغطية عملائه وأنت حقا لك الشكر الجزيل على تسليط الضوء على هذا الموضوع ولك أجر مجاهد.
تفضلي بقبول الشكر والإحترام


ما تقوله صحيحاً ..
وهذه الأساليب باتت مكشوفة ... إلا أنها حتى اللحظة تمارس أساليبها القذرة مع الشرفاء لإيقاعهم تحت سيطرتها ..


تحية ... ناريمان


الساعة الآن 07:55 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team