|
|
رد: كشكول منابر
 الله صل على الحبيب محمد |
رد: كشكول منابر
«من الناس من إذا أحب شخصًا تغاضى عن جميع أخطائه، ومن الناس من إذا أبغض شخصًا تغاضى عن جميع حسناته!» |
رد: كشكول منابر
"خفّفوا من المجاملات قليلاً، اتركو الناس السيئة تدرك بأنّها سيئة لا داعي للنفاق. "اختر رفيق قهوتك برويّة… اختر شريكا ًيليق بالمكان ويحلو به كل زمان… |
رد: كشكول منابر
اللهم اجعل ما تريده في حياتنا قريباً لناظرنا سعيداً لخواطرنا ياربّ أفراحـاً تجيءُ بسرعةٍ كالغيثِ يأتي دونما ميعادِ... اللهُم صباحٌ غائم بألطافك لا وقوع فيه،ولا تعثُر إنما غيثاً من لدُنك يروينا يارب الأمنيات جنّبنا الخيبات والعثرات وابعد عنا من يطفئ نورنا من عابرين الطرقات، آمين يارب الثبات مساءاللطف وأنا أعنيها جداً ثم أنوي لكم |
رد: كشكول منابر
 في إحدى محطة القطار أوقفت طفلة رجل وسألته عفوا سيدي !!! اين اجد القطار الذاهب الى عالم افضل ؟ اجاب الرجل: ههههه. يا صغيرتي اي عالم تقصدين ؟ قالت الطفلة: العالم الذي اخبرتني عنه جدتي عالم فيه البشر مازالوا على هيئة إنسان ، عالم سمائه تحلق به طيور الخير والقلوب صافية خالية من الحفد والكره ، عالم فيه الجار للجار والصديق وقت الضيق والاقربون اولى بالمعروف . أجاب الرجل بحزن : آه يااااااصغيرتي قطار ذاك العالم اخر محطة كان فيها هو عقل جدتك.... !!!! |
رد: كشكول منابر
يقول النابلسي في منهج التائبين: إن النفس تتأثر بمن حولها، عش مع التجار تتمنى أن تكون تاجرًا عش مع اﻷتقياء تتمنى أن تكون مثلهم ... وإن أدمنت العلاقة مع الفسّاق تشتهي أن تكون مثلهم والعياذ بالله!. البيئة هي مشكلة الإنسان الخطيرة، يقول الله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ) وبعدها يبين طريقة التقوى ( وكونوا مع الصادقين ) .. صحبة الأخيار في حد ذاتها عمل صالح ،،،، سرعة الأيام مخيفة!! ما إن أضع رأسي على الوسادة إلا وأشرق نور الفجر.. ما إن أستيقظ إلا وحان موعد النوم.. تسير أيامنا و لا تتوقف ! وأقول في نفسي : حقاً السعيد من ملأ صحيفته بالصالحات .. - والسؤال الذي أقف عنده بماذا ملئت صحيفتي !؟ وهل أنا أسير للأمام أم للخلف !؟ يا ترى ما هو وزني عند الله!؟ أقف وأحاسب نفسي فالأيام تمشي بسرعة ولن يبقى إلا العمل الصالح فتن الدنيا تموج بنا والأحداث تتسارع من حولنا والأموات يتسابقون أمامنا.. " "فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ۖ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ" : ألقوا السلام - رددوا مع الآذان -حافظوا على الصلاه - حصنوا انفسكم -ابتسموا للناس - احفظوا شيئاً مِن السّور - - تصدقوا- سبّحوا -استغفروا - كبروا - صُوموا - صلوا على النبي - يالمختصرعلق قلوبكم بالآخرة فالدنيا لا تدوم. |
رد: كشكول منابر
كان يزور أمه في دار المسنين كل فترة
وفي إحدى المرات جاءته مكالمة من دار المسنين تخبره بأن أمه تحتضر فذهب الابن مسرعا ليرى أمه قبل أن تغادر الحياة فسألها: ماذا تريدينني أن أفعل يا أماه؟ قالت الأم: أتمنى منك أن تضع المراوح في هذه الدار فلا توجد مراوح، وأن تضع الثلاجات للطعام الجيد فكم نمت من غير أكل.. فرد الابن باندهاش: الآن تطلبين هذه الأشياء وأنت تحتضرين؟ لماذا لم تخبريني من قبل ؟ ردت الأم بحزن: لقد تأقلمت مع الحر والجوع ولكنني أخشى عليك أنت ألا تتأقلم عليهما عندما يأتي بك أبناؤك إلى هوا في الكبر |
رد: كشكول منابر
" ليس كل شخص يلمع في سمائك نجماً أصيلاً، فهناك شُهبٌ تُضيء وتسقط، لأنها ليست أهلاً لفضائك الخاص"
|
رد: كشكول منابر
السعادة ليست حلما ولا وهما
بل هي تفاؤل وحسن ظن بالله وصبر بدون استعجال وثق دائما بأن اليد الممتدة إلى الله لا تعود فارغة أبدًا |
رد: كشكول منابر
كتب أحد الطلبة رسالة معنونة إلى الله قال فيها :
" بسم الله الرحمن الرحيم حضرة البارئ تعالى… السلام عليكم .. أنا المدعو عبدك ولطالما قلت في القرآن" وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها" وأنا أيضا دابة من دوابك على الأرض.. وقلت في موضع آخر من القرآن " إن الله لا يُخلف الميعاد" وعليه أضع بين يديكم الكريمتين احتياجاتي التالية: 1- زوجة جميلة. 2- بيت واسع. 3- خادم. 4- عربة وسائقها. 5- بستان. 6- مبلغ من المال للتجارة. أرجو التفضل بإجراء التنسيق اللازم والرد .. وعندما فرغ من كتابتها، فكر أن أفضل صندوق بريد يمكنه إيداع ادرسالة فيه هو بيت الله، فصعد إلى سطح المسجد ووضع الرسالة في مكان هناك. كان ذلك عصر يوم الخميس وفي صبيحة يوم الجمعة خرج الملك مع نفر من رجال البلاط للصيد وتوقفت قافلتهم أمام المسجد في اللحظة التي عصفت فيها ريح شديدة لتطير الرسالة وتسقط أمام الملك الذي تناولها وقرأها. استدعى الطالب إلى القصر وقال له الملك : الرسالة التي كتبتها إلى الله أحيلت إلينا ، ونحن ملزمون بالتنفيذ هذه الساعة.. ثم أمر وزيره بتنفيذ جميع طلبات هذا الطالب الواردة في رسالته. لكن تبقى المشكلة في عدم امتلاكنا لقلب كقلب هذا الطالب .. |
| الساعة الآن 04:10 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.