|
بيت من زجاج (ق.ق.ج)
كلما همّت أن تلقي عليه القبض متلبساً بجريمته تذكرت جريمتها ، فتتراجع ! |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
اقتباس:
يسعدني أنني أولُ المارّين ، وأنها كانت سببًا في منشور (كُلَّما) :) تحياتي و :45: |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
قصة ذات مغزى عميق.. يجب أن نحاسب أنفسنا أولا قبل التفكير في محاسبة الآخرين.
بورك الفكر وهذا القلم النابض تحياتي والكثير :45: |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
اقتباس:
قصة تختزل كثيرا من المعاني بأسلوب جميل دام العطاء والإبداع تحياتي |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
أسلوبك ممتع
أخبري البطلة عليها أن تتحمل فهذا ما اقترفت يداها… تحية لك:45: |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
اقتباس:
لن تستطيع، فبيتها من زجاج القديرة أ/ ناريمان الشريف ومضة بارعة بكل جوانبها وواقعيتها شكرا لك وكل المحبة |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
اقتباس:
وأنا سعيدة أيضاً بقراءتك وردك الراقي معلمتي أشكرك .. أريد أن أقرأ ( كلما ) .. أين هو؟ محبتي ... ناريمان |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
اقتباس:
كان الفعل المضارع في قصتكِ سببَ البحث؛ لأنني لم أعتد جواب شرطٍ مُضارعًا (فتتراجع) وإنما اعتدتُ سماع: "يكادُ البَرقُ يخطفُ أبصارَهم كلما أضاءَ لهم مَشَوا فيه" وقد تبين أن المضارعَ واردٌ بالفعل ولكنه الأقلُّ استعمالًا |
رد: بيت من زجاج (ق.ق.ج)
رائع هذا النص
كما أنت أستاذتنا القديرة ناريمان تقديري ووافر التحيات |
| الساعة الآن 05:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.