ماذا فعلنا ونحن أسيادُ العالم وماذا فعلوا...
 

.
.
.

كنا نعطف على المسكين
كنا نحارب من اجل الدين
كنا من اجل الله مقاتلين
كنا لغير المسلمين مدافعين
كنا على الاطفال و نساء الاعداء مشفقين
كنا على تعدد الاديان مرحبين
كنا في علمنا ناشرين
كنا جدا اقوياء ورحمنا الضعفاء
( الان هذا ما فعلوه وهم اسياد العالم )
جعلوا الارض دمارا ً وخرابا
يعذبون المسلمين
و للمساجد حارقين
ولبلادنا ناهبين
وللأطفال قاتلين
و لغبائنا مستثمرين
ولسكوتنا مسرورين
ولنسائنا مغتصبين
و لديننا مستحقرين
ولجهنم ذاهبين.
.
.
علي زيدان.

لنا الحق و لهم الباطل ..

أوما ترضى أستاذ : علي مدحت أن يكون لنا الله و لهم الشيطان

أ

	ستاذ طارق احمد شكرا لمشاركتك الرائعة و بالتأكيد نرضى لهم الشيطان وأيضا سيأخذون الكثير في دنيتهم ليذهبوا الى الجحيم في الاخرة فليتمتعوا ولكن الا ترى خساستهم وهم اقوياء وكرمنا و سخائنا ونحن اقوياء؟

لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

كل التحيه

أستاذة هند اعتز بردك وأتشرف بحضورك فعلا لايغير قوما حتى يغيروا ما في انفسهم لكن ضعفنا لايسمح لهم باستغلالنا وتعذيبنا ونهبنا اليس كذلك وشكرا لمشاركتك